ضمن فعاليات " أنقذوا مخيم اليرموك المحاصر " أقيم اليوم بمركز دعم الشباب في مخيم اليرموك مؤتمراً صحفياً للأطباء العاملين داخل المخيم المحاصر. وتحدث الأطباء بالمؤتمر عن الحالة الطبية والصحية المزرية في المخيم والصعوبات التي تعترض عملهم لمعالجة أبناء المخيم، يأتي هذا المؤتمر ضمن الحملة التي أطلقتها الهيئات والمؤسسات الأهلية والوطنية العاملة داخل مخيم اليرموك بعنوان " ثَقُلَ الداء ولا دواء "
وكانت الهيئات الطبية في مخيم اليرموك قد أطلقت مناشدة،لجميع المعنيين إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه المدنيين المحاصرين في مخيم اليرموك، وذلك بعد تسجيل حالات وفاة جديدة بسبب نقص الأدوية ونقص الرعاية الصحية، وعدم توفر الإمكانات المناسبة.
ويعتبر حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة للمخيم ، هو المسبب في توقف جميع مستشفيات ومستوصفات المخيم عن العمل، وذلك بسبب منع إدخال المواد والمستلزمات الطبية.
بالإضافة إلى توقف معظم الهيئات الإغاثية عن العمل داخل المخيم بسبب تهديد تنظيم الدولة – داعش الذي سيطر على المخيم مطلع إبريل الماضي بتنسيق ودعم من عناصر جبهة النصرة.
ضمن فعاليات " أنقذوا مخيم اليرموك المحاصر " أقيم اليوم بمركز دعم الشباب في مخيم اليرموك مؤتمراً صحفياً للأطباء العاملين داخل المخيم المحاصر. وتحدث الأطباء بالمؤتمر عن الحالة الطبية والصحية المزرية في المخيم والصعوبات التي تعترض عملهم لمعالجة أبناء المخيم، يأتي هذا المؤتمر ضمن الحملة التي أطلقتها الهيئات والمؤسسات الأهلية والوطنية العاملة داخل مخيم اليرموك بعنوان " ثَقُلَ الداء ولا دواء "
وكانت الهيئات الطبية في مخيم اليرموك قد أطلقت مناشدة،لجميع المعنيين إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه المدنيين المحاصرين في مخيم اليرموك، وذلك بعد تسجيل حالات وفاة جديدة بسبب نقص الأدوية ونقص الرعاية الصحية، وعدم توفر الإمكانات المناسبة.
ويعتبر حصار الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة للمخيم ، هو المسبب في توقف جميع مستشفيات ومستوصفات المخيم عن العمل، وذلك بسبب منع إدخال المواد والمستلزمات الطبية.
بالإضافة إلى توقف معظم الهيئات الإغاثية عن العمل داخل المخيم بسبب تهديد تنظيم الدولة – داعش الذي سيطر على المخيم مطلع إبريل الماضي بتنسيق ودعم من عناصر جبهة النصرة.