مجموعة العمل – فايز أبو عيد
فاقمت الأوضاع الاقتصادية المتأثرة في السودان وما شهدته البلاد من مظاهرات للمطالبة بالإصلاح الاقتصادي والاقتصادي، من حيث الإنسانية لـاللاجئين آفضل من سوري إلى السودان، الذين يشتكون من أدوات معيشية وقانونية صعبة، بسبب مقايضةتهم أجانب لا لاجئين، إضافة إلى التكاليف المترتبة على ذلك وتسجيل بالتعاون وإذن الدخول مقارنة باللاجئين في السودان.
هذا وتتناول السودان ما ألف لاجئ فلسطيني سوري لجؤوا لها خلال أحداث الحرب في سورية، تتوزعون في العاصمة الثلثة فقط والخرطوم بحري، أم درمان، معاناة من الفقر المتحد ضد الفقر وقلة فرص العمل، والتهميش والمساعدين الإغاثية والإنسانية، مما عكس ذلك دائماً بينهم الكثير من تقديم طلبات لجوء عبر الأمم، فيما تفضل بعض الطريق إلى المغرب عبر ليبيا للبحث عن كريمة، فيما فضل من دارس السودان في السودان تعلم المهن المصنوعة يدوياً لحياة هذاه وعائلته، في حين أن البعض الآخر لديه مشاريع صغيرة معتمدة على أقاربهم وذويهم وما لديهم من مال سويسري"
من البرنامج التعليمي في شكوى وهي فلسطينيو سورية في السودان من غلاء رسوم التسجيل في المدارس السودانية حيث تصل إلى (150) دولار وفي الجامعات شبه نادرة إلى 3 آلاف دولار، أما الاوضاع الصحية فان مشهور من سورية في تسجيل أطفال السودان في برنامج الدعم.
وتعتبر الدولة السودانية العربية الوحيدة التي تستقبل فلسطينية سورية بلا مخاطرات او شعبية من شركة او جامعة، حيث أن الحكومة السودانية تستقبل فلسطينية سورية بموجب إذن دخول يقوم الضامن باستصداره من الوزارة الداخلية بما لا يزيد عن 100 دولار، في حين يقوم الضامن باستغلال حاجة الفلسطينية شعبية ليطالبه تصل إلى 600 دولار، وهو ما عرف عنه معظم يود السفر إلى السودان من فلسطينيي سوريا.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
فاقمت الأوضاع الاقتصادية المتأثرة في السودان وما شهدته البلاد من مظاهرات للمطالبة بالإصلاح الاقتصادي والاقتصادي، من حيث الإنسانية لـاللاجئين آفضل من سوري إلى السودان، الذين يشتكون من أدوات معيشية وقانونية صعبة، بسبب مقايضةتهم أجانب لا لاجئين، إضافة إلى التكاليف المترتبة على ذلك وتسجيل بالتعاون وإذن الدخول مقارنة باللاجئين في السودان.
هذا وتتناول السودان ما ألف لاجئ فلسطيني سوري لجؤوا لها خلال أحداث الحرب في سورية، تتوزعون في العاصمة الثلثة فقط والخرطوم بحري، أم درمان، معاناة من الفقر المتحد ضد الفقر وقلة فرص العمل، والتهميش والمساعدين الإغاثية والإنسانية، مما عكس ذلك دائماً بينهم الكثير من تقديم طلبات لجوء عبر الأمم، فيما تفضل بعض الطريق إلى المغرب عبر ليبيا للبحث عن كريمة، فيما فضل من دارس السودان في السودان تعلم المهن المصنوعة يدوياً لحياة هذاه وعائلته، في حين أن البعض الآخر لديه مشاريع صغيرة معتمدة على أقاربهم وذويهم وما لديهم من مال سويسري"
من البرنامج التعليمي في شكوى وهي فلسطينيو سورية في السودان من غلاء رسوم التسجيل في المدارس السودانية حيث تصل إلى (150) دولار وفي الجامعات شبه نادرة إلى 3 آلاف دولار، أما الاوضاع الصحية فان مشهور من سورية في تسجيل أطفال السودان في برنامج الدعم.
وتعتبر الدولة السودانية العربية الوحيدة التي تستقبل فلسطينية سورية بلا مخاطرات او شعبية من شركة او جامعة، حيث أن الحكومة السودانية تستقبل فلسطينية سورية بموجب إذن دخول يقوم الضامن باستصداره من الوزارة الداخلية بما لا يزيد عن 100 دولار، في حين يقوم الضامن باستغلال حاجة الفلسطينية شعبية ليطالبه تصل إلى 600 دولار، وهو ما عرف عنه معظم يود السفر إلى السودان من فلسطينيي سوريا.