map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أكثر من 34 فلسطينية قضين تعذيباً في السجون السورية منذ عام 2011

تاريخ النشر : 21-03-2019
أكثر من 34 فلسطينية قضين تعذيباً في السجون السورية منذ عام 2011

مجموعة العمل – ضحايا التعذيب

كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيقها انتهاكات جسدية كبيرة بحق اللاجئين الفلسطينيين من سورية، وأكد فريق الرصد والتوثيق في المجموعة أنه استطاع توثيق (34) لاجئة فلسطينية قضين تحت التعذيب في السجون السورية منذ عام 2011، بينما بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب الفلسطينيين (570) لاجئ بينهم أطفال وكبار في السن.

في حين سلّم الأمن للعشرات من ذوي ضحايا التعذيب أوراق أبنائهم الشخصية، إلا أن ذويهم رفضوا الإفصاح عن أسمائهم خوفاً من بطش عناصر الأمن السوري، كما تؤكد شهادات مفرج عنهم قضاء لاجئين فلسطينيين دون الإفصاح عن أسمائهم.

وأشار فريق الرصد إلى أن النظام السوري يواصل الإخفاء القسري بحق أكثر من (1730) لاجئاً في السجون وأفرع الأمن بينهم (107) إناث، يشار إلى أن العادات و التقاليد السائدة لدى بعض شرائح المجتمع الفلسطيني كالخوف من تلوث السمعة أو "الفضيحة" منعت الكثيرين من العائلات التبليغ عن اختفاء بناتهن أو اختطافهن أو الاعتداء عليهن من قبل جهة ما من الجهات المتصارعة داخل سورية ، مما يجعل الأعداد الموثقة تقريبية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/11427

مجموعة العمل – ضحايا التعذيب

كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيقها انتهاكات جسدية كبيرة بحق اللاجئين الفلسطينيين من سورية، وأكد فريق الرصد والتوثيق في المجموعة أنه استطاع توثيق (34) لاجئة فلسطينية قضين تحت التعذيب في السجون السورية منذ عام 2011، بينما بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب الفلسطينيين (570) لاجئ بينهم أطفال وكبار في السن.

في حين سلّم الأمن للعشرات من ذوي ضحايا التعذيب أوراق أبنائهم الشخصية، إلا أن ذويهم رفضوا الإفصاح عن أسمائهم خوفاً من بطش عناصر الأمن السوري، كما تؤكد شهادات مفرج عنهم قضاء لاجئين فلسطينيين دون الإفصاح عن أسمائهم.

وأشار فريق الرصد إلى أن النظام السوري يواصل الإخفاء القسري بحق أكثر من (1730) لاجئاً في السجون وأفرع الأمن بينهم (107) إناث، يشار إلى أن العادات و التقاليد السائدة لدى بعض شرائح المجتمع الفلسطيني كالخوف من تلوث السمعة أو "الفضيحة" منعت الكثيرين من العائلات التبليغ عن اختفاء بناتهن أو اختطافهن أو الاعتداء عليهن من قبل جهة ما من الجهات المتصارعة داخل سورية ، مما يجعل الأعداد الموثقة تقريبية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/11427