مجموعة العمل – فايز أبو عيد
يعد الاستثنائي أحد أبرز التحديات والأشكال التي واجهها المهجّرون الفلسطينيون السوريون والسوريون في لبنان، ولم يذهل من عيوب الخدمات الاستشفائية الكبيرة، وخاصة بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية والطبية؛ لا يوجد شيء غير مالي، وصعوبة تأمين طبي لآلاف الأطفال.
من جانبها تتولى تقديم الخدمات الصحية التي يقدمها الأونروا المشهورون في لبنان بالدرجة الأولى للرعاية الأولية، وكذلك تُجري الأونروا بعض الحالات إلى المشافي المتعاقدة للبحث عن العمليات الجراحية والولادة.
في المقابل يمكن تسجيل المذكرة التالية فيما يتعلق بالخدمة الصحية للاجئين من سوريا:
لا تتقدم الأونروا جونسون العلاجية إلا أنها تأتي أخيرًا كحوادث السير، بينما تقوم بتغطية جزئية لبعض العمليات الجراحية أو التدابير الاستقصائية كعمليات القلب المفتوحة التي تجد اللاجئ فيها أيضًا عن تكاليفها في معظم الأحيان.
قد تحصل على اللاجئ على العلاج بسعر مخفض أو مجاني، إلا أن شراء الأدوية عائقاً أمامه، وخاصة في ظل غلاء الأدوية التنفيذ، ولكن القدرة على عدمنا، وعدم توفرها بالكامل لدى الأونروا، وبعضها -إن توفر- فلا تكفي - حذف المعطاة للمريض حاجته الشهرية (مثل البخات لمرضى الربو).
هناك بعض المواد الضرورية الضرورية التي لا يتوفر بها عيادات الأونروا (مثل سحب في الأسنان، وتفتيت الحصيات البلاستيكية من الجسم).
لماذا اكتشف اللاجئون الفلسطينيون من سورية من الشرق والبيروقراطية التي تتكنفت الحصول على الإحالات الطبية، إذ طلب الأونروا الحصول على طلباتها من مكاتبها في سورية، مما يجعل اللاجئ يستغرق مدة تتراوح ما بين 30-90 يوماً يضطر إلى اللاجئ للانتظار، أو البحث عن مكان لتتمكن من المساعدة في تحقيق العمل الجراحي.
كما أنها تمتد لخمسة أشهر في لبنان عائقاً أمام اللاجئين، سيما أن الأونروا لا تغطي سوى جزء بسيط من التكلفة المتعلقة بالعمليات الجراحية الباردة، حيث إن الأونروا تقوم بتغطية الماليين حسب تعرفها قسم الصحة في سوريا، ولذلك يضطر اللاجئ إلى دفع الفرق المادي الناتج عن الاختلاف العلمي والشفاء ما بين لبنان وسورية.
وفي ظل ظل دار التجارة الإغاثية في لبنان برمتها؛ العشرات من المرضى يحتاجونوا الى سورية للعلاج ولكن جميعها يشمل ذلك.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
يعد الاستثنائي أحد أبرز التحديات والأشكال التي واجهها المهجّرون الفلسطينيون السوريون والسوريون في لبنان، ولم يذهل من عيوب الخدمات الاستشفائية الكبيرة، وخاصة بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية والطبية؛ لا يوجد شيء غير مالي، وصعوبة تأمين طبي لآلاف الأطفال.
من جانبها تتولى تقديم الخدمات الصحية التي يقدمها الأونروا المشهورون في لبنان بالدرجة الأولى للرعاية الأولية، وكذلك تُجري الأونروا بعض الحالات إلى المشافي المتعاقدة للبحث عن العمليات الجراحية والولادة.
في المقابل يمكن تسجيل المذكرة التالية فيما يتعلق بالخدمة الصحية للاجئين من سوريا:
لا تتقدم الأونروا جونسون العلاجية إلا أنها تأتي أخيرًا كحوادث السير، بينما تقوم بتغطية جزئية لبعض العمليات الجراحية أو التدابير الاستقصائية كعمليات القلب المفتوحة التي تجد اللاجئ فيها أيضًا عن تكاليفها في معظم الأحيان.
قد تحصل على اللاجئ على العلاج بسعر مخفض أو مجاني، إلا أن شراء الأدوية عائقاً أمامه، وخاصة في ظل غلاء الأدوية التنفيذ، ولكن القدرة على عدمنا، وعدم توفرها بالكامل لدى الأونروا، وبعضها -إن توفر- فلا تكفي - حذف المعطاة للمريض حاجته الشهرية (مثل البخات لمرضى الربو).
هناك بعض المواد الضرورية الضرورية التي لا يتوفر بها عيادات الأونروا (مثل سحب في الأسنان، وتفتيت الحصيات البلاستيكية من الجسم).
لماذا اكتشف اللاجئون الفلسطينيون من سورية من الشرق والبيروقراطية التي تتكنفت الحصول على الإحالات الطبية، إذ طلب الأونروا الحصول على طلباتها من مكاتبها في سورية، مما يجعل اللاجئ يستغرق مدة تتراوح ما بين 30-90 يوماً يضطر إلى اللاجئ للانتظار، أو البحث عن مكان لتتمكن من المساعدة في تحقيق العمل الجراحي.
كما أنها تمتد لخمسة أشهر في لبنان عائقاً أمام اللاجئين، سيما أن الأونروا لا تغطي سوى جزء بسيط من التكلفة المتعلقة بالعمليات الجراحية الباردة، حيث إن الأونروا تقوم بتغطية الماليين حسب تعرفها قسم الصحة في سوريا، ولذلك يضطر اللاجئ إلى دفع الفرق المادي الناتج عن الاختلاف العلمي والشفاء ما بين لبنان وسورية.
وفي ظل ظل دار التجارة الإغاثية في لبنان برمتها؛ العشرات من المرضى يحتاجونوا الى سورية للعلاج ولكن جميعها يشمل ذلك.
