map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

فلسطينيو مخيم جلين يعيشون أوضاع إنسانية وأمنية صعبة

تاريخ النشر : 24-03-2020
فلسطينيو مخيم جلين يعيشون أوضاع إنسانية وأمنية صعبة

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

لا تزال المئات من الفلسطينيين القاطنة في مدينة ومخيم أطفال جلين الواقع في حوض اليرموك بريف درعا الغربية وأدوات إنسانيّة وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبير، إذ قصف الجيش السوري النظام بالصواريخ، ووقوع 5 ضحايا وجرحى بينهم، إضافة للبطولات الرائعة التي اندلعت بين نضالين سابقين في المعارضة وقوات النظام في المنطقة.

من جانبه قال مراسل نيويورك مجموعة العمل إن عدد من الشباب جلين من بينهم أطفال صغار نزحت عن البلدة، بعد استهداف المنطقة للقصف من قبل جيش النظام ومجموعته الجديدة.

أما من الجانب الطبي يشكو سكان مدينة ومخيم جلين من الإهمال والتهميش ولا يوجد وصفة طبية في البلدة، مما يضطرهم للذهاب إلى بلدة المزيريب المجاورة، مشيرين إلى أن هذا الأمر يرهق الأهالي والمرضى الذين لا يعرفون إلا بشق الأنفس.

من الناحة الاقتصادية يعيش سكان مخيم جلين زروا انسانية ومعيشية قاسية نتيجة لشح المساعدات الإغاثية وعدم وجود قدر مالي من انتشار العمل معهم ونتيجة الصراع الدامي في سورية.

يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية - العبيسية - سبارجه - المواسه - جزئيا من جزئي وغزة).

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/13185

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

لا تزال المئات من الفلسطينيين القاطنة في مدينة ومخيم أطفال جلين الواقع في حوض اليرموك بريف درعا الغربية وأدوات إنسانيّة وأمنية صعبة، وسط حالة من القلق والاضطراب الكبير، إذ قصف الجيش السوري النظام بالصواريخ، ووقوع 5 ضحايا وجرحى بينهم، إضافة للبطولات الرائعة التي اندلعت بين نضالين سابقين في المعارضة وقوات النظام في المنطقة.

من جانبه قال مراسل نيويورك مجموعة العمل إن عدد من الشباب جلين من بينهم أطفال صغار نزحت عن البلدة، بعد استهداف المنطقة للقصف من قبل جيش النظام ومجموعته الجديدة.

أما من الجانب الطبي يشكو سكان مدينة ومخيم جلين من الإهمال والتهميش ولا يوجد وصفة طبية في البلدة، مما يضطرهم للذهاب إلى بلدة المزيريب المجاورة، مشيرين إلى أن هذا الأمر يرهق الأهالي والمرضى الذين لا يعرفون إلا بشق الأنفس.

من الناحة الاقتصادية يعيش سكان مخيم جلين زروا انسانية ومعيشية قاسية نتيجة لشح المساعدات الإغاثية وعدم وجود قدر مالي من انتشار العمل معهم ونتيجة الصراع الدامي في سورية.

يقع مخيم جلين شمال غرب مركز مدينة درعا 25 كم يقطنه حوالي 5 آلاف عائلة معظمهم من منطقة شمال فلسطين (الدواره - الصالحية - العبيسية - سبارجه - المواسه - جزئيا من جزئي وغزة).

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/13185