مجموعة العمل – فايز أبو عيد
كشف قدوم شهر رمضان الكريم وانتشار فيروس فايروس كورونا وحقيقة مريراً على اللاجئين داخل سوق سورية، الذين يعانون من الترابط والفرق نتيجة الصراع في سورية، حيث تفرقوا ما بين المدن السورية والمخيمات الحدودية في الشمال السوري وقارات العالم جميع تكميلها وآسيا والفريقية، مما يضعهم أمام تحديات اقتصادية وقانونية ونفسية كبيرة حيث يوزع معظم العائلات بين سورية وتركيا ولبنان والأردن واقتصادية.
إلى ذلك، غادروا أطفال اللاجئين في المخيمات التي في الشمال السوري حيث لا توجد رعاية طبية أو خدمات أساسية، وسط معاناة بالانتقال، يشاطرها مئات اللاجئين داخل الذين يعانون من غلاء خيارات وانتشار معدومة بين صفوفهم، وما فاقم من القضاء على فيروس كورونا والإجراءات المتخذة منه المصدرة مما يجعلهم بلا حبيسي بيوت، غير لتغطية تأمين قوت يومهم.
وحالات أخرى انفصل رب الأسرة عن عائلة إما للسفر بحثاً عن مكان آمن لعائلته، مما يضاعف من المتطلبات الاقتصادية المتخصصة، إضافة إلى أن العديد من الدول تطلب وليأمر الأطفال بإنجاز بعض المعاملات المتعلقة بهم.
ويضاعف ذلك الارتباط إجمالاً معظم السفارات على لاجئين من اللاجئين المجهولين لتأشيرات الدخول إلى حدودها، الأمر الذي يحرم العديد من اللاجئين من الالتقاء بأمهاتهم وأطفالهم وخاصة المتواجدين في أوروبا ولبنان وتركيا.
ساهمت في ذلك التعب التطوعي العوائل التي توزعت بين لبنان وتركيا ومصر، حيث تضم تلك السفارات ورؤساء التأشيرات المشهورين منذ أكثر من ثلاث سنوات الأمر الذي حرمهم أيضًا من اللقاء بأقرابهم.
وكذلك الحال بالنسبة للعائلات التي وتشارك ما بين سوريا وباقي مستلزمات العالم حيث يأمن معظم اللاجئين الذين اضطروا إلى تأمين سورية من العودة إليها خشية الاعتقال، وخاصة الشباب منهم.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
كشف قدوم شهر رمضان الكريم وانتشار فيروس فايروس كورونا وحقيقة مريراً على اللاجئين داخل سوق سورية، الذين يعانون من الترابط والفرق نتيجة الصراع في سورية، حيث تفرقوا ما بين المدن السورية والمخيمات الحدودية في الشمال السوري وقارات العالم جميع تكميلها وآسيا والفريقية، مما يضعهم أمام تحديات اقتصادية وقانونية ونفسية كبيرة حيث يوزع معظم العائلات بين سورية وتركيا ولبنان والأردن واقتصادية.
إلى ذلك، غادروا أطفال اللاجئين في المخيمات التي في الشمال السوري حيث لا توجد رعاية طبية أو خدمات أساسية، وسط معاناة بالانتقال، يشاطرها مئات اللاجئين داخل الذين يعانون من غلاء خيارات وانتشار معدومة بين صفوفهم، وما فاقم من القضاء على فيروس كورونا والإجراءات المتخذة منه المصدرة مما يجعلهم بلا حبيسي بيوت، غير لتغطية تأمين قوت يومهم.
وحالات أخرى انفصل رب الأسرة عن عائلة إما للسفر بحثاً عن مكان آمن لعائلته، مما يضاعف من المتطلبات الاقتصادية المتخصصة، إضافة إلى أن العديد من الدول تطلب وليأمر الأطفال بإنجاز بعض المعاملات المتعلقة بهم.
ويضاعف ذلك الارتباط إجمالاً معظم السفارات على لاجئين من اللاجئين المجهولين لتأشيرات الدخول إلى حدودها، الأمر الذي يحرم العديد من اللاجئين من الالتقاء بأمهاتهم وأطفالهم وخاصة المتواجدين في أوروبا ولبنان وتركيا.
ساهمت في ذلك التعب التطوعي العوائل التي توزعت بين لبنان وتركيا ومصر، حيث تضم تلك السفارات ورؤساء التأشيرات المشهورين منذ أكثر من ثلاث سنوات الأمر الذي حرمهم أيضًا من اللقاء بأقرابهم.
وكذلك الحال بالنسبة للعائلات التي وتشارك ما بين سوريا وباقي مستلزمات العالم حيث يأمن معظم اللاجئين الذين اضطروا إلى تأمين سورية من العودة إليها خشية الاعتقال، وخاصة الشباب منهم.