map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الكشف عن هوية لاجئ آخر في ألمانيا ارتكب جرائم حرب ضد فلسطينيي سوريا

تاريخ النشر : 15-08-2020
الكشف عن هوية لاجئ آخر في ألمانيا ارتكب جرائم حرب ضد فلسطينيي سوريا

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

تقرير جديد قدمته جريدة "زمان الوصل" عن تورط لاجئ فلسطيني بارتكابه إجماليّ المناطق الكبيرة في مخيم اليرموك، ويقيم لاجئاً في مدينة فومرس الألمانية.

وقال إن اللاجئ " محمود أرناؤوط " من مواليد 1974 ابن "فخري" ووالدته "ليلى حمارنة"، هو فلسطيني سوري من سكان مخيم "اليرموك"، ويقيم حالياً في مدينة فومرس (Womrs) في مقاطعة "راينلاند بالاتينات- راينلاند-بفالز"، متورط في جرائم حرب وانتهاكات ضد أبناء شعبه الفلسطيني في سوريا.

  ونوهت جريدة "زمان الوصل" أن التقارير التي أعلنت عنها بشكل رسمي بارتكاب جرائم حرب في سوريا المدعو "موفقاه" بدأت في التعرف على ما تم اكتشافه حتى آخر فر إلى ألمانيا في العام 2018، بعد انتهاء العمليات في منطقة مخيم "اليرموك" ومايجاوره من مناطق جنوب دمشق، والتي انتهت بتهجير معظم سكان البلاد من المناطق إلى مخيمات الشمال السوري بعد أن أحيائهم ونهب كفاءاتهم التي تركوها وراءهم ويدعى "محمودناؤوط".

وعلمت "زمان الوصل" أن "محمود أرناؤوط" سبق أن عمل كبابائع وسائق عسكري تكسي قبل قفزة الثورة، وقد كان من أول منضويجن في الجبهة الشعبية – القيادة العامة التي يدعيها (أحمد جبريل)، لينضم لاحقاً إلى حركة (فلسطين حرة – الجناح) التي يتزعمها (سائد عبدالعال) ويرأس الجناح فيها اليمن (ياسر قشلق) الوطني الحقيقي للميليشيا لا أحد المجموعات فيها.

تقرير الطفل إلى أن "محمود الأرناؤوط ظهر في تقرير مصور سياسة "سبوتنيك" الروسية، إلى جانب كل من "سائد عبدالعال" و"قشلق".

ومن ناحية أخرى توصل فريق التقصي في "زمان الوصل" إلى أن الفيديو الذي ظهر فيه "أرناؤوط" يعتبر حديثاً، حيث إن تقرير التقرير المصور على صفحة الوكالة على موقع "يوتيوب" حمل عنوان (مخيم اليرموك دمشق جنوب بعد تحريره من داعش) ومنشور بتاريخ 24/أيار/مايو من العام 2018، وبثته وكالة "سبوتنيك" بعد انتهاء العمليات في مخيم "اليرموك" بسيطرة "الفرقة الرابعة" و"الجبهة العسكرية – القيادة العامة" على المخيم بعد مخيمي "فلسطين" و"اليرموك" وتهجير سكانهما.

وتابع التقرير، وتابع التقرير، ومتابعة البحث عن المعلومات عن "الأرنؤوط"، حصل فريق التقوي على صور وفيديوهات عسكرية أخرى على مشاركة "أرناؤوط" في عمليات الاقتحام والقصف التي استهدفت مخيم "اليرموك" من قبل النظام والمليشيات الفلسطينية الحرة، حيث حصل الفريق على من اللاعبين الرياضيين المشتركين مشاركة "أرناؤوط" في العمليات كقائد لمجموعة المجموعات في معسكر لميليشيا فلسطين الحرة، حيث يظهر "الأرنؤوط" إلى جانب "موفق الدوه" الذي يقوده مجموعة أخرى خلال التحضير لاثنين عمليات الاقتحام للمخيم، كما يسمع صوتًا يقول الاشتراك وانضمام "محمود الأرناؤوط" في أحد الفيديوهات التي حصل عليها فريق التقصي والتي تظهر فيها "الدواه" أيضًا، بالإضافة إلى مجموعة من الصور لأرناؤوط" مع مجموعته المقاتلة التابعة للجناح العسكري لميليشيا "فلسطين حرة"، والتي تضم نماذجها مقاتلين فلسطينيين يقاتلون إلى جانب قتال النظام السوري.

جاء في الجريدة زمان ما ورد في تقرير 25/7/2020 قالت فيه إن اللاجئ "موفقاه" أحد أبرز مؤثر ضمن المجموعات الشعبية التابعة للسلطات العامة، فرانك سليم، تهمهم بمشاركته بجرائم اغتصاب النساء في مسجد البشير، ومجزرة طريق على الوحش التي قتلت فيها العشرات، ومسؤوليته بدأت عن إطلاق قذيفة أروبي جي على حشد للمدنيين استلامهم لمساعدات وكراتين بضائع متنوعة في أواخر شهر مارس/ 2014 انتقاما لم يقتل أحد الأشخاص الحرين في مؤتمرات مع الجيش داخل المخيم، وهو ما أدى إلى مقتل 17 شخصًا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/13929

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

تقرير جديد قدمته جريدة "زمان الوصل" عن تورط لاجئ فلسطيني بارتكابه إجماليّ المناطق الكبيرة في مخيم اليرموك، ويقيم لاجئاً في مدينة فومرس الألمانية.

وقال إن اللاجئ " محمود أرناؤوط " من مواليد 1974 ابن "فخري" ووالدته "ليلى حمارنة"، هو فلسطيني سوري من سكان مخيم "اليرموك"، ويقيم حالياً في مدينة فومرس (Womrs) في مقاطعة "راينلاند بالاتينات- راينلاند-بفالز"، متورط في جرائم حرب وانتهاكات ضد أبناء شعبه الفلسطيني في سوريا.

  ونوهت جريدة "زمان الوصل" أن التقارير التي أعلنت عنها بشكل رسمي بارتكاب جرائم حرب في سوريا المدعو "موفقاه" بدأت في التعرف على ما تم اكتشافه حتى آخر فر إلى ألمانيا في العام 2018، بعد انتهاء العمليات في منطقة مخيم "اليرموك" ومايجاوره من مناطق جنوب دمشق، والتي انتهت بتهجير معظم سكان البلاد من المناطق إلى مخيمات الشمال السوري بعد أن أحيائهم ونهب كفاءاتهم التي تركوها وراءهم ويدعى "محمودناؤوط".

وعلمت "زمان الوصل" أن "محمود أرناؤوط" سبق أن عمل كبابائع وسائق عسكري تكسي قبل قفزة الثورة، وقد كان من أول منضويجن في الجبهة الشعبية – القيادة العامة التي يدعيها (أحمد جبريل)، لينضم لاحقاً إلى حركة (فلسطين حرة – الجناح) التي يتزعمها (سائد عبدالعال) ويرأس الجناح فيها اليمن (ياسر قشلق) الوطني الحقيقي للميليشيا لا أحد المجموعات فيها.

تقرير الطفل إلى أن "محمود الأرناؤوط ظهر في تقرير مصور سياسة "سبوتنيك" الروسية، إلى جانب كل من "سائد عبدالعال" و"قشلق".

ومن ناحية أخرى توصل فريق التقصي في "زمان الوصل" إلى أن الفيديو الذي ظهر فيه "أرناؤوط" يعتبر حديثاً، حيث إن تقرير التقرير المصور على صفحة الوكالة على موقع "يوتيوب" حمل عنوان (مخيم اليرموك دمشق جنوب بعد تحريره من داعش) ومنشور بتاريخ 24/أيار/مايو من العام 2018، وبثته وكالة "سبوتنيك" بعد انتهاء العمليات في مخيم "اليرموك" بسيطرة "الفرقة الرابعة" و"الجبهة العسكرية – القيادة العامة" على المخيم بعد مخيمي "فلسطين" و"اليرموك" وتهجير سكانهما.

وتابع التقرير، وتابع التقرير، ومتابعة البحث عن المعلومات عن "الأرنؤوط"، حصل فريق التقوي على صور وفيديوهات عسكرية أخرى على مشاركة "أرناؤوط" في عمليات الاقتحام والقصف التي استهدفت مخيم "اليرموك" من قبل النظام والمليشيات الفلسطينية الحرة، حيث حصل الفريق على من اللاعبين الرياضيين المشتركين مشاركة "أرناؤوط" في العمليات كقائد لمجموعة المجموعات في معسكر لميليشيا فلسطين الحرة، حيث يظهر "الأرنؤوط" إلى جانب "موفق الدوه" الذي يقوده مجموعة أخرى خلال التحضير لاثنين عمليات الاقتحام للمخيم، كما يسمع صوتًا يقول الاشتراك وانضمام "محمود الأرناؤوط" في أحد الفيديوهات التي حصل عليها فريق التقصي والتي تظهر فيها "الدواه" أيضًا، بالإضافة إلى مجموعة من الصور لأرناؤوط" مع مجموعته المقاتلة التابعة للجناح العسكري لميليشيا "فلسطين حرة"، والتي تضم نماذجها مقاتلين فلسطينيين يقاتلون إلى جانب قتال النظام السوري.

جاء في الجريدة زمان ما ورد في تقرير 25/7/2020 قالت فيه إن اللاجئ "موفقاه" أحد أبرز مؤثر ضمن المجموعات الشعبية التابعة للسلطات العامة، فرانك سليم، تهمهم بمشاركته بجرائم اغتصاب النساء في مسجد البشير، ومجزرة طريق على الوحش التي قتلت فيها العشرات، ومسؤوليته بدأت عن إطلاق قذيفة أروبي جي على حشد للمدنيين استلامهم لمساعدات وكراتين بضائع متنوعة في أواخر شهر مارس/ 2014 انتقاما لم يقتل أحد الأشخاص الحرين في مؤتمرات مع الجيش داخل المخيم، وهو ما أدى إلى مقتل 17 شخصًا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/13929