map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

فلسطينيو سورية في السودان ومحنتي كورونا والإهمال

تاريخ النشر : 12-12-2020
فلسطينيو سورية في السودان ومحنتي كورونا والإهمال

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

ساهمت في جهودها الفلسطينية السورية بأوضاع إنسانية أقل ما يمكن أن ينقص منها في السودان، ملاحقة انتشار وباء فايروس كورونا ومصاعب وعقبات الحياة التي سببتها، بسبب تخلي المنظمات الاغاثية والمجتمع الدولي رويداً رويداً عن أقلهم وجههم، ولا يوجد سوى مائتي يقتطفون منه دانية وقلة فرص العمل، التهميش وغياب الأضرار الإغاثية والإنسانية، أخفت آثارها على كافة مناحي المعيشية.

في حين فاقم صدور قرار بإعادة النظر في قضايا تبرز المجنسين، خلال فترة حكم الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير، والنظر في مدى استيفائهم الشروط القانونية، إضافة إلى حملات حكم مراقبة هدفها ترخيص العمل، من أصل أصلهم القانونية التي يشكون أصلاً منها حيث تعاونتهم السلطات السودانية حتى لا لاجئين، ما طلبهم حاجون ثابت كما هو وتسجيل ثابت وإذن الاشتراك باللين سوري في السودان، مما طبع كل ذلك بشكل واضح أخذوا الكثير إلى تقديم طلبات للحصول على إقرار عبر متحدون، فيما فضل بعض الأعضاء الآخرين طريق الهجرة إلى أوروبا عبر ليبيا أو مصر للبحث عن حياة كريمة وأمنة، ومن وجودهم في السودان تعلم المهن اليدوية لفعل ما يفعله وعائلته، وتمكنوا من الانضمام إلى مشاريع صغيرة معتمدة على أقاربهم وذويهم وما بينهم من مالهم".

يقدر عدد عائلات اللاجئين من الشباب في السودان الذين يقدرون 100 يتوزعون في العاصمة الثالثة فقط الخرطوم والخرطوم بحري، وأم درمان.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14534

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

ساهمت في جهودها الفلسطينية السورية بأوضاع إنسانية أقل ما يمكن أن ينقص منها في السودان، ملاحقة انتشار وباء فايروس كورونا ومصاعب وعقبات الحياة التي سببتها، بسبب تخلي المنظمات الاغاثية والمجتمع الدولي رويداً رويداً عن أقلهم وجههم، ولا يوجد سوى مائتي يقتطفون منه دانية وقلة فرص العمل، التهميش وغياب الأضرار الإغاثية والإنسانية، أخفت آثارها على كافة مناحي المعيشية.

في حين فاقم صدور قرار بإعادة النظر في قضايا تبرز المجنسين، خلال فترة حكم الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير، والنظر في مدى استيفائهم الشروط القانونية، إضافة إلى حملات حكم مراقبة هدفها ترخيص العمل، من أصل أصلهم القانونية التي يشكون أصلاً منها حيث تعاونتهم السلطات السودانية حتى لا لاجئين، ما طلبهم حاجون ثابت كما هو وتسجيل ثابت وإذن الاشتراك باللين سوري في السودان، مما طبع كل ذلك بشكل واضح أخذوا الكثير إلى تقديم طلبات للحصول على إقرار عبر متحدون، فيما فضل بعض الأعضاء الآخرين طريق الهجرة إلى أوروبا عبر ليبيا أو مصر للبحث عن حياة كريمة وأمنة، ومن وجودهم في السودان تعلم المهن اليدوية لفعل ما يفعله وعائلته، وتمكنوا من الانضمام إلى مشاريع صغيرة معتمدة على أقاربهم وذويهم وما بينهم من مالهم".

يقدر عدد عائلات اللاجئين من الشباب في السودان الذين يقدرون 100 يتوزعون في العاصمة الثالثة فقط الخرطوم والخرطوم بحري، وأم درمان.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14534