map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

أمن النظام يبتز منظمة إغاثية دولية ويطالبها بدفع إتاوات مقابل توزيع مساعداتها الإنسانية

تاريخ النشر : 15-12-2020
أمن النظام يبتز منظمة إغاثية دولية ويطالبها بدفع إتاوات مقابل توزيع مساعداتها الإنسانية

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

طالبت جهاز أمني سوري من منظمة عالمية متخصصة بإغاثة اللاجئين تسمى بدفع مبلغ مليون ليرة سورية، عن كل نقطة توزيع للات الإنسانية التي تذكر حجمها إلى مناطق يلدا ومخيم جرمانا ومخيم خان الشيح

وقال موقع "صوت العاصمة" نقلا عن مصادر خاصة، لم يكشف هويتها، إن مطالبة النظام بدفع الإبداع المالي، إلى نهاية مشروع نشأته لتوزيع المساعدات الإنسانية الإغاثية على اللاجئين باسم في المناطق المذكورة، لا سيما المهجرين من مخيم اليرموك جنوب دمشق.

في حين أنها محددة لفترة زمنية محددة لأن هيئة اليونسكو دفعت العنصر المالي بالكامل في الوقت الحاضر، حيث أصبحت متكاملة منها الإغاثية في العاشر من كانون الأول لأول مرة، داخل مخيم اليرموك، واستهدفت القاطنين فيه فقط.

وأدى ذلك إلى أن منظماً قام بتوزيع المواد الغذائية في نقطة أنشأها داخل "مدرسة الإعاشة" في مخيم اليرموك، مشيراً إلى أن بعض الأهالي تمكنوا من الدخول في مخطط تسليم المساعدات الضرورية إلى مناطق يسكنونها مشياً على الأقدام.

وتؤكد أن "الإتاوات" تأخذها الأجهزة الأمنية السورية بالكامل الضغط على البلدات الإضافية التي حاصرتها كمخيم اليرموك والغوطة وحلب، وذلك من أجل الضغط على القوى الديمقراطية السورية وجبارهم على تسليم سلاحهم والاستسلام.

وكان النظام السوري يفترض حصاراً تاماً على مخيم اليرموك عام 2013، مما فتح باب كبير على الأهالي في المخيم، وأدى إلى قضاء 201 لاجئاً فلسطينياً بسبب نقص الرعاية الطبية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14549

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

طالبت جهاز أمني سوري من منظمة عالمية متخصصة بإغاثة اللاجئين تسمى بدفع مبلغ مليون ليرة سورية، عن كل نقطة توزيع للات الإنسانية التي تذكر حجمها إلى مناطق يلدا ومخيم جرمانا ومخيم خان الشيح

وقال موقع "صوت العاصمة" نقلا عن مصادر خاصة، لم يكشف هويتها، إن مطالبة النظام بدفع الإبداع المالي، إلى نهاية مشروع نشأته لتوزيع المساعدات الإنسانية الإغاثية على اللاجئين باسم في المناطق المذكورة، لا سيما المهجرين من مخيم اليرموك جنوب دمشق.

في حين أنها محددة لفترة زمنية محددة لأن هيئة اليونسكو دفعت العنصر المالي بالكامل في الوقت الحاضر، حيث أصبحت متكاملة منها الإغاثية في العاشر من كانون الأول لأول مرة، داخل مخيم اليرموك، واستهدفت القاطنين فيه فقط.

وأدى ذلك إلى أن منظماً قام بتوزيع المواد الغذائية في نقطة أنشأها داخل "مدرسة الإعاشة" في مخيم اليرموك، مشيراً إلى أن بعض الأهالي تمكنوا من الدخول في مخطط تسليم المساعدات الضرورية إلى مناطق يسكنونها مشياً على الأقدام.

وتؤكد أن "الإتاوات" تأخذها الأجهزة الأمنية السورية بالكامل الضغط على البلدات الإضافية التي حاصرتها كمخيم اليرموك والغوطة وحلب، وذلك من أجل الضغط على القوى الديمقراطية السورية وجبارهم على تسليم سلاحهم والاستسلام.

وكان النظام السوري يفترض حصاراً تاماً على مخيم اليرموك عام 2013، مما فتح باب كبير على الأهالي في المخيم، وأدى إلى قضاء 201 لاجئاً فلسطينياً بسبب نقص الرعاية الطبية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14549