بعد رصد عدد من الانتهاكات التي قامت بها مجموعات محسوبة على الجيش الحر في مخيم اليرموك،حيث برز اسم كتيبة "صقور الجولان" فيها،وبعد فشل الجهود المبذولة لتحييد المخيم، لأسباب عديدة،كان آخرها اختطاف د.إياد الشهابي وحسام جلبوط من أعضاء الهيئة الأهلية الفلسطينية التي بذلت جهوداً في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في المخيم،فإن مجموعة العمل تطالب الائتلاف الوطني السوري وممثلي المعارضة السورية برفع الغطاء عن هذه المجموعات وممارساتها، التي بدأت تثير جدلاً واسعاً في أوساط الفلسطينيين حول هويتها و انتماءاتها، وفي الوقت الذي تستنكر فيه المجموعة اختطاف أي ناشط فلسطيني، فإنها تطالب الخاطفين بسرعة الإفراج عن المختطفين شهابي وجلبوط بأسرع وقت، وتحث كافة أطراف النزاع وخاصة سلطات النظام التي لا تزال تحاصر مخيم اليرموك إلى تحييد المخيمات الفلسطينية، والاكتفاء بما دفعها لفلسطينيون إلى الآن،وفي الوقت نفسه فإن المجموعة تطالب بتدخل فلسطيني وعربي على كافة المستويات من أجل وضع حد لمأساة فلسطينيي سورية. مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية لندن9 كانون الثاني،يناير 2013
بعد رصد عدد من الانتهاكات التي قامت بها مجموعات محسوبة على الجيش الحر في مخيم اليرموك،حيث برز اسم كتيبة "صقور الجولان" فيها،وبعد فشل الجهود المبذولة لتحييد المخيم، لأسباب عديدة،كان آخرها اختطاف د.إياد الشهابي وحسام جلبوط من أعضاء الهيئة الأهلية الفلسطينية التي بذلت جهوداً في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في المخيم،فإن مجموعة العمل تطالب الائتلاف الوطني السوري وممثلي المعارضة السورية برفع الغطاء عن هذه المجموعات وممارساتها، التي بدأت تثير جدلاً واسعاً في أوساط الفلسطينيين حول هويتها و انتماءاتها، وفي الوقت الذي تستنكر فيه المجموعة اختطاف أي ناشط فلسطيني، فإنها تطالب الخاطفين بسرعة الإفراج عن المختطفين شهابي وجلبوط بأسرع وقت، وتحث كافة أطراف النزاع وخاصة سلطات النظام التي لا تزال تحاصر مخيم اليرموك إلى تحييد المخيمات الفلسطينية، والاكتفاء بما دفعها لفلسطينيون إلى الآن،وفي الوقت نفسه فإن المجموعة تطالب بتدخل فلسطيني وعربي على كافة المستويات من أجل وضع حد لمأساة فلسطينيي سورية. مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية لندن9 كانون الثاني،يناير 2013