ناشد اللاجئان الفلسطينيان "طارق عدنان عودة " و" ضياء أبو الهيجاء " و المحتجزان في السجون الأندونيسية للمرة الثانية المنظمات الدولية وحقوق الإنسان والسفارة الفلسطينية في أندونيسيا بالتدخل لاطلاق سراحهما .
وكان قد هرب " عودة " من سورية بسبب أحداث الحرب فيها متوجهاً إلى تايلاند لتقديم اللجوء ، ونتيجة للمماطلات فيها اضطر إلى السفر إلى أندونيسيا في محاولة للوصول نحو دول اوروبا وبطرق غير شرعية ،وتم القبض عليه منذ شهرين .
في حين هاجر" أبو الهيجاء " إلى أندونيسيا في تاريخ 3/4/2014 بطريقة غير شرعية ، و بعد وصوله إلى إندونيسيا بشهر تم ارساله إلى مركز احتجاز في جزيرة ( kalimentan ) ، ثم نقل إلى سجن kalideres detention center في العاصمة الإندونيسية جاكرتا .
ويعاني اللاجئان من أوضاع صحية متردية وبحاجة عاجلة للنقل إلى المشفى نتيجة الإهمال الطبي ، علاوة على عيشهم في ظروف اعتقال غير انسانية وتعرضهم للضرب من قبل عناصر ما يسمى مصلحة الهجرة والجوازات .
يذكر أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين تركوا منازلهم وفرّوا من الحرب الدائرة في سوريا متوجهين إلى مناطق أكثر أمناً لهم وبطرق غير شرعية ، على الرغم من وعورة تلك الطرق ومخاطرها على حياتهم ، والتي قضى خلالها الآلاف من اللاجئين السوريين والفلسطينيين إما غرقاً أو برداً أو اعتقال .
ناشد اللاجئان الفلسطينيان "طارق عدنان عودة " و" ضياء أبو الهيجاء " و المحتجزان في السجون الأندونيسية للمرة الثانية المنظمات الدولية وحقوق الإنسان والسفارة الفلسطينية في أندونيسيا بالتدخل لاطلاق سراحهما .
وكان قد هرب " عودة " من سورية بسبب أحداث الحرب فيها متوجهاً إلى تايلاند لتقديم اللجوء ، ونتيجة للمماطلات فيها اضطر إلى السفر إلى أندونيسيا في محاولة للوصول نحو دول اوروبا وبطرق غير شرعية ،وتم القبض عليه منذ شهرين .
في حين هاجر" أبو الهيجاء " إلى أندونيسيا في تاريخ 3/4/2014 بطريقة غير شرعية ، و بعد وصوله إلى إندونيسيا بشهر تم ارساله إلى مركز احتجاز في جزيرة ( kalimentan ) ، ثم نقل إلى سجن kalideres detention center في العاصمة الإندونيسية جاكرتا .
ويعاني اللاجئان من أوضاع صحية متردية وبحاجة عاجلة للنقل إلى المشفى نتيجة الإهمال الطبي ، علاوة على عيشهم في ظروف اعتقال غير انسانية وتعرضهم للضرب من قبل عناصر ما يسمى مصلحة الهجرة والجوازات .
يذكر أن الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين تركوا منازلهم وفرّوا من الحرب الدائرة في سوريا متوجهين إلى مناطق أكثر أمناً لهم وبطرق غير شرعية ، على الرغم من وعورة تلك الطرق ومخاطرها على حياتهم ، والتي قضى خلالها الآلاف من اللاجئين السوريين والفلسطينيين إما غرقاً أو برداً أو اعتقال .