جنوب دمشق| مجموعة العمل
انتقد أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق بلدية المخيم بسبب تقصيرها في تقديم الخدمات الأساسية للمخيم، وعدم استجابتها لمطالبهم المشروعة.
وقال نشطاء إنهم توجهوا إلى بلدية المخيم للاستفسار عن الدور الذي تقوم به لصالح المخيم، وما هي الخدمات التي تقدمها للأهالي، لكنهم لم يجدوا إجابات مقنعة.
وأضافوا أن الأهالي طالبوا فقط بتعزيل الريغارات بشارع صفد ومحيطها، وهي مشكلة يعاني منها السكان، لكن بلدية المخيم لم تستجب لمطالبهم رغم تقديمهم العديد من الشكاوى في البلدية.
وأشار عدد من الأهالي إلى أن مهمة الـ 12 عامل الذين تم فرزهم من قبل المحافظة للعمل في بلدية المخيم هي فقط ملاحقة كل شخص يقوم ببناء عمود اسمنتي (عضاضة) ليقوموا بابتزازه وطلب نقود منه، وهو ما يعد انتهاكا لحقوق الأهالي واستغلالا لظروفهم الصعبة.
وطالب النشطاء والأهالي بلدية المخيم بتحسين أدائها وتقديم الخدمات اللازمة للمخيم، والاستماع إلى مطالبهم وشكواهم، والتوقف عن الممارسات الابتزازية، والعمل بما يخدم مصلحة اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا.
جنوب دمشق| مجموعة العمل
انتقد أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق بلدية المخيم بسبب تقصيرها في تقديم الخدمات الأساسية للمخيم، وعدم استجابتها لمطالبهم المشروعة.
وقال نشطاء إنهم توجهوا إلى بلدية المخيم للاستفسار عن الدور الذي تقوم به لصالح المخيم، وما هي الخدمات التي تقدمها للأهالي، لكنهم لم يجدوا إجابات مقنعة.
وأضافوا أن الأهالي طالبوا فقط بتعزيل الريغارات بشارع صفد ومحيطها، وهي مشكلة يعاني منها السكان، لكن بلدية المخيم لم تستجب لمطالبهم رغم تقديمهم العديد من الشكاوى في البلدية.
وأشار عدد من الأهالي إلى أن مهمة الـ 12 عامل الذين تم فرزهم من قبل المحافظة للعمل في بلدية المخيم هي فقط ملاحقة كل شخص يقوم ببناء عمود اسمنتي (عضاضة) ليقوموا بابتزازه وطلب نقود منه، وهو ما يعد انتهاكا لحقوق الأهالي واستغلالا لظروفهم الصعبة.
وطالب النشطاء والأهالي بلدية المخيم بتحسين أدائها وتقديم الخدمات اللازمة للمخيم، والاستماع إلى مطالبهم وشكواهم، والتوقف عن الممارسات الابتزازية، والعمل بما يخدم مصلحة اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية ووكالة الأونروا.