حلب|مجموعة العمل
تعرض الطفل أحمد سعيد زهران، البالغ من العمر 11 عاماً، لإصابات متوسطة إثر انفجار جسم غريب كان قد عثر عليه بالقرب من المقبرة المحاذية للأوتوستراد. وقد تم نقل الطفل، إلى المستشفى حيث تلقى الإسعافات الأولية اللازمة.
وأفادت عائلة الطفل المصاب بأن أحمد الطالب في الصف السادس كان قد وجد الجسم الغريب في وقت سابق وقام بإخفائه، ولكن لسوء الحظ انفجر الجسم بين يديه أثناء اللعب به، مما أدى إلى إصابته بكسور في العظام وتشظيات في الذراعين بالإضافة إلى حروق.
من جانبهم حذر نشطاء من أبناء المخيم الأهالي من خطر الاقتراب من الأجسام الغريبة، ودعوا إلى الإبلاغ الفوري عن أي جسم مشبوه لفرق الطوارئ. كما أطلقوا مناشدات للسلطات المعنية للقيام بحملات لإزالة مخلفات الحرب الخطيرة التي تركتها سنوات الصراع، والتي تشمل الألغام الأرضية والقنابل اليدوية والقذائف والصواريخ غير المنفجرة.
وتعرض عدد كبير من الأطفال في مخيمي النيرب وحندرات لحوادث انفجار إلغام وأجسام غريبة أدت بعضها إلى مقتل عدد من الأطفال وإصابة آخرين بجروح خطيرة.
حلب|مجموعة العمل
تعرض الطفل أحمد سعيد زهران، البالغ من العمر 11 عاماً، لإصابات متوسطة إثر انفجار جسم غريب كان قد عثر عليه بالقرب من المقبرة المحاذية للأوتوستراد. وقد تم نقل الطفل، إلى المستشفى حيث تلقى الإسعافات الأولية اللازمة.
وأفادت عائلة الطفل المصاب بأن أحمد الطالب في الصف السادس كان قد وجد الجسم الغريب في وقت سابق وقام بإخفائه، ولكن لسوء الحظ انفجر الجسم بين يديه أثناء اللعب به، مما أدى إلى إصابته بكسور في العظام وتشظيات في الذراعين بالإضافة إلى حروق.
من جانبهم حذر نشطاء من أبناء المخيم الأهالي من خطر الاقتراب من الأجسام الغريبة، ودعوا إلى الإبلاغ الفوري عن أي جسم مشبوه لفرق الطوارئ. كما أطلقوا مناشدات للسلطات المعنية للقيام بحملات لإزالة مخلفات الحرب الخطيرة التي تركتها سنوات الصراع، والتي تشمل الألغام الأرضية والقنابل اليدوية والقذائف والصواريخ غير المنفجرة.
وتعرض عدد كبير من الأطفال في مخيمي النيرب وحندرات لحوادث انفجار إلغام وأجسام غريبة أدت بعضها إلى مقتل عدد من الأطفال وإصابة آخرين بجروح خطيرة.