سوريا| مجموعة العمل
في اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب تؤكد مجموعة العمل أن التعذيب جريمة بموجب القانون الدولي، وأن الفلسطينيين على امتداد سنوات الحرب في سورية تعرضوا لأحد أبشع الأعمال ضد البشر على يد القوات السورية والأجهزة الأمنية وفصائل المعارضة، ما أوقع ضحايا ومفقودين.
يمثل اليوم الـ 26 من حزيران فرصة لدعوة الدول والأمم المتحدة والمؤسسات الفلسطينية إلى دعم آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين من ضحايا التعذيب وعائلاتهم.
تؤكد مجموعة العمل أن السلطات السورية تواصل ممارسة انتهاكاتها بحق آلاف المعتقلين الفلسطينيين والسوريين رغم أن القانون الدولي يحظر التعذيب بكل أشكاله.
وتشير المجموعة إلى أن أكثر من 3100 فلسطيني بينهم مئات الأطفال والنساء لا يعرف مصيرهم، ومعرضون للمعاملة غير الإنسانية في السجون السورية.
تضم مجموعة العمل صوتها إلى الأصوات المطالبة بمحاسبة الجناة وألا يُسمح لمرتكبي التعذيب بالإفلات، والإفراج عن المعتقلين لدى السلطات السورية، وفصائل المعارضة في شمال سورية.
تشدّد مجموعة العمل على ضرورة دعم عائلات ضحايا التعذيب، والمعتقلين التي تدهورت أوضاعهم المعيشية بسبب فقدان المعيل.
وتطالب مجموعة العمل المؤسسات الدولية والحقوقية إلى وضع برامج تخصصية وتأهيلية لضحايا للتعذيب للمساهمة في التعافي مما تعرضوا له في المعتقلات.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
لندن | 26 | 06 | 2024
سوريا| مجموعة العمل
في اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب تؤكد مجموعة العمل أن التعذيب جريمة بموجب القانون الدولي، وأن الفلسطينيين على امتداد سنوات الحرب في سورية تعرضوا لأحد أبشع الأعمال ضد البشر على يد القوات السورية والأجهزة الأمنية وفصائل المعارضة، ما أوقع ضحايا ومفقودين.
يمثل اليوم الـ 26 من حزيران فرصة لدعوة الدول والأمم المتحدة والمؤسسات الفلسطينية إلى دعم آلاف اللاجئين الفلسطينيين والسوريين من ضحايا التعذيب وعائلاتهم.
تؤكد مجموعة العمل أن السلطات السورية تواصل ممارسة انتهاكاتها بحق آلاف المعتقلين الفلسطينيين والسوريين رغم أن القانون الدولي يحظر التعذيب بكل أشكاله.
وتشير المجموعة إلى أن أكثر من 3100 فلسطيني بينهم مئات الأطفال والنساء لا يعرف مصيرهم، ومعرضون للمعاملة غير الإنسانية في السجون السورية.
تضم مجموعة العمل صوتها إلى الأصوات المطالبة بمحاسبة الجناة وألا يُسمح لمرتكبي التعذيب بالإفلات، والإفراج عن المعتقلين لدى السلطات السورية، وفصائل المعارضة في شمال سورية.
تشدّد مجموعة العمل على ضرورة دعم عائلات ضحايا التعذيب، والمعتقلين التي تدهورت أوضاعهم المعيشية بسبب فقدان المعيل.
وتطالب مجموعة العمل المؤسسات الدولية والحقوقية إلى وضع برامج تخصصية وتأهيلية لضحايا للتعذيب للمساهمة في التعافي مما تعرضوا له في المعتقلات.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا
لندن | 26 | 06 | 2024