مجموعة العمل| ريف دمشق
ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء الحريق الذي اندلع في مخيم الحسينية بريف دمشق يوم الأربعاء الماضي 7 آب/ أغسطس، إلى خمسة أشخاص بعد الإعلان عن وفاة اللاجئة الفلسطينية سعدة أبو درويش 37 عاماً وشقيقتها رغداء 45 عاماً، حيث اندلع الحريق في منزلهم بشارع التحرير بسبب انفجار غاز صغير أثناء تعبئته من أسطوانة الغاز المنزلية.
وقال مراسل "مجموعة العمل"، إن الحريق أصاب منزل عائلة طه ابو درويش النازحة من مخيم حندرات إلى مخيم الحسينية، وأودى بحياة الطفلين عدي أبو درويش وفاطمة رضوان قاسم، والشاب محمد طاهر أبو درويش وسعدة ورغداء أبو درويش، فيما لا يزال عدد من أفراد العائلة يتلقى العلاج في مشافي دمشق.
وفي ذات السياق أطلقت جمعية "مجال" وصفحات إعلامية على فيس بوك حملة تبرعات لصالح العائلة المنكوبة، وقال الناشطون "في لحظات الشدائد تُختبر النفوس، وقد جاء الوقت لنقف مع العائلة التي تعرض منزلهم للحريق في الحسينية، دعونا نكون العون لهم في هذا البلاء، ونمد لهم يد العون بما نقدر عليه، فقد قال الله تعالى: **"وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله"** (البقرة: 110)".
وأضافوا "تبرعوا وساهموا في التخفيف عنهم وازرعوا الأمل، سواء بالدعم المادي أو العيني والعائلة وضعها صعب في المشافي وهي بحاجة دواء وعلاج "، وأشار الناشطون إلى إمكانية التبرع من خلال جمعية "مجال" في الحسينية بريف دمشق، أو بشكل مباشر للعائلة في مشفى ابن زايد، المجتهد، أو المواساة.
جدير بالذكر أن عدداً من الحرائق أصابت منازل وممتلكات لاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية، أصيب خلالها عدد من الفلسطينيين، وتعود أسباب غالبيتها إلى تردي الخدمات في المخيم، إما بسبب الغاز أو المدافئ أو ماس كهربائي.
مجموعة العمل| ريف دمشق
ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء الحريق الذي اندلع في مخيم الحسينية بريف دمشق يوم الأربعاء الماضي 7 آب/ أغسطس، إلى خمسة أشخاص بعد الإعلان عن وفاة اللاجئة الفلسطينية سعدة أبو درويش 37 عاماً وشقيقتها رغداء 45 عاماً، حيث اندلع الحريق في منزلهم بشارع التحرير بسبب انفجار غاز صغير أثناء تعبئته من أسطوانة الغاز المنزلية.
وقال مراسل "مجموعة العمل"، إن الحريق أصاب منزل عائلة طه ابو درويش النازحة من مخيم حندرات إلى مخيم الحسينية، وأودى بحياة الطفلين عدي أبو درويش وفاطمة رضوان قاسم، والشاب محمد طاهر أبو درويش وسعدة ورغداء أبو درويش، فيما لا يزال عدد من أفراد العائلة يتلقى العلاج في مشافي دمشق.
وفي ذات السياق أطلقت جمعية "مجال" وصفحات إعلامية على فيس بوك حملة تبرعات لصالح العائلة المنكوبة، وقال الناشطون "في لحظات الشدائد تُختبر النفوس، وقد جاء الوقت لنقف مع العائلة التي تعرض منزلهم للحريق في الحسينية، دعونا نكون العون لهم في هذا البلاء، ونمد لهم يد العون بما نقدر عليه، فقد قال الله تعالى: **"وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله"** (البقرة: 110)".
وأضافوا "تبرعوا وساهموا في التخفيف عنهم وازرعوا الأمل، سواء بالدعم المادي أو العيني والعائلة وضعها صعب في المشافي وهي بحاجة دواء وعلاج "، وأشار الناشطون إلى إمكانية التبرع من خلال جمعية "مجال" في الحسينية بريف دمشق، أو بشكل مباشر للعائلة في مشفى ابن زايد، المجتهد، أو المواساة.
جدير بالذكر أن عدداً من الحرائق أصابت منازل وممتلكات لاجئين فلسطينيين في مخيم الحسينية، أصيب خلالها عدد من الفلسطينيين، وتعود أسباب غالبيتها إلى تردي الخدمات في المخيم، إما بسبب الغاز أو المدافئ أو ماس كهربائي.