map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مجموعة العمل تطالب بالكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سورية في اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري

تاريخ النشر : 30-08-2024
مجموعة العمل تطالب بالكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سورية في اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري

مجموعة العمل| سوريا 
في إطار إحياء اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري، الذي يصادف 30 أغسطس من كل عام، دعت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" المجتمع الدولي والسلطات السورية إلى الكشف عن مصير مئات الفلسطينيين المعتقلين في السجون السورية، والذين ما زال مصيرهم مجهولاً. 
وأشارت المجموعة إلى أن هؤلاء المعتقلين يعانون من أبشع أنواع التعذيب والمعاملة اللاإنسانية، ويواجهون انتهاكات جسيمة لحقوقهم المدنية والسياسية التي تضمنتها القوانين الدولية.

ووفقاً لتقارير فريق الرصد التابع للمجموعة، فقد تم توثيق اعتقال 3085 فلسطينياً في سورية، من بينهم أطفال ونساء وكبار في السن، كما أكدت المجموعة أن 643 لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري.

وأشارت إلى أن الأعداد الحقيقية للمعتقلين وضحايا التعذيب قد تكون أكبر بكثير مما تم توثيقه، نظراً لتكتم السلطات السورية عن الأسماء والمعلومات المتعلقة بالمعتقلين، بالإضافة إلى خوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة الأمنية.

وأكدت المجموعة أن المعتقلين يتعرضون لأبشع أشكال التعذيب في الفروع الأمنية السورية ومراكز الاحتجاز السرية والعلنية، دون أي شكل من أشكال الرعاية الصحية، وفي ظروف إنسانية قاسية للغاية أودت بحياة المئات منهم.

وجددت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" مطالبتها للسلطات السورية بالإفراج الفوري عن المعتقلين الفلسطينيين والكشف عن مصيرهم، داعية إلى ضرورة الإفصاح عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب، وتسليم جثامينهم إلى ذويهم لدفنها بما يليق بكرامة الإنسان. كما أكدت على حق الأهالي في معرفة مصير أبنائهم، سواء كانوا من بين الضحايا أم الأحياء.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20612

مجموعة العمل| سوريا 
في إطار إحياء اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري، الذي يصادف 30 أغسطس من كل عام، دعت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" المجتمع الدولي والسلطات السورية إلى الكشف عن مصير مئات الفلسطينيين المعتقلين في السجون السورية، والذين ما زال مصيرهم مجهولاً. 
وأشارت المجموعة إلى أن هؤلاء المعتقلين يعانون من أبشع أنواع التعذيب والمعاملة اللاإنسانية، ويواجهون انتهاكات جسيمة لحقوقهم المدنية والسياسية التي تضمنتها القوانين الدولية.

ووفقاً لتقارير فريق الرصد التابع للمجموعة، فقد تم توثيق اعتقال 3085 فلسطينياً في سورية، من بينهم أطفال ونساء وكبار في السن، كما أكدت المجموعة أن 643 لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري.

وأشارت إلى أن الأعداد الحقيقية للمعتقلين وضحايا التعذيب قد تكون أكبر بكثير مما تم توثيقه، نظراً لتكتم السلطات السورية عن الأسماء والمعلومات المتعلقة بالمعتقلين، بالإضافة إلى خوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب خشية الملاحقة الأمنية.

وأكدت المجموعة أن المعتقلين يتعرضون لأبشع أشكال التعذيب في الفروع الأمنية السورية ومراكز الاحتجاز السرية والعلنية، دون أي شكل من أشكال الرعاية الصحية، وفي ظروف إنسانية قاسية للغاية أودت بحياة المئات منهم.

وجددت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" مطالبتها للسلطات السورية بالإفراج الفوري عن المعتقلين الفلسطينيين والكشف عن مصيرهم، داعية إلى ضرورة الإفصاح عن أعداد وأسماء وأماكن دفن من قضوا تحت التعذيب، وتسليم جثامينهم إلى ذويهم لدفنها بما يليق بكرامة الإنسان. كما أكدت على حق الأهالي في معرفة مصير أبنائهم، سواء كانوا من بين الضحايا أم الأحياء.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20612