مجموعة العمل| ريف دمشق
عاش أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق ليلة مرعبة إثر قصف جوي إسرائيلي استهدف المناطق المحيطة بالمخيم، ما أثار حالة من الخوف والقلق بين السكان.
وتصاعدت المخاوف من احتمال تعرض المرافق التعليمية، مثل رياض الأطفال والمعاهد التابعة لبعض الفصائل الفلسطينية، للقصف تحت ذرائع غير واضحة، ما زاد من حالة التوتر والضبابية في المخيم.
ومع تصاعد الأحداث، هرع الأهالي إلى شراء المواد الغذائية الأساسية، مثل الخبز والطحين، خوفاً من تفاقم الأوضاع وانتقال الصراع إلى داخل سوريا. أشار بعض السكان إلى أن الوضع الحالي بات لا يُحتمل، حيث يصعب تأمين الاحتياجات الأساسية، ما أثار تساؤلات حول كيفية التصرف إذا ما توسعت دائرة الحرب.
من جانبه، دعا أحد أبناء المخيم إلى ضرورة تعزيز دور الفصائل الفلسطينية في تقديم المساعدات الإغاثية، بما في ذلك تخزين مواد غذائية أساسية مثل الطحين والأرز والعدس لتوزيعها في حال تفاقم الأزمة، وفي الوقت نفسه، عبر الكثيرون عن استيائهم من تأخر وكالة الإغاثة الدولية للاجئين الفلسطينيين في سوريا عن تقديم المساعدات النقدية والغذائية التي كان من المفترض توزيعها منذ شهر نيسان الماضي، مما زاد من معاناة الأهالي في هذه الظروف الصعبة.
ويضم المخيم نحو 17 ألف لاجئ فلسطيني يعاني معظمهم من ظروف إنسانية صعبة نتيجة تدهور الخدمات الأساسية، وضعف البنية التحتية، وانتشار البطالة.
مجموعة العمل| ريف دمشق
عاش أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق ليلة مرعبة إثر قصف جوي إسرائيلي استهدف المناطق المحيطة بالمخيم، ما أثار حالة من الخوف والقلق بين السكان.
وتصاعدت المخاوف من احتمال تعرض المرافق التعليمية، مثل رياض الأطفال والمعاهد التابعة لبعض الفصائل الفلسطينية، للقصف تحت ذرائع غير واضحة، ما زاد من حالة التوتر والضبابية في المخيم.
ومع تصاعد الأحداث، هرع الأهالي إلى شراء المواد الغذائية الأساسية، مثل الخبز والطحين، خوفاً من تفاقم الأوضاع وانتقال الصراع إلى داخل سوريا. أشار بعض السكان إلى أن الوضع الحالي بات لا يُحتمل، حيث يصعب تأمين الاحتياجات الأساسية، ما أثار تساؤلات حول كيفية التصرف إذا ما توسعت دائرة الحرب.
من جانبه، دعا أحد أبناء المخيم إلى ضرورة تعزيز دور الفصائل الفلسطينية في تقديم المساعدات الإغاثية، بما في ذلك تخزين مواد غذائية أساسية مثل الطحين والأرز والعدس لتوزيعها في حال تفاقم الأزمة، وفي الوقت نفسه، عبر الكثيرون عن استيائهم من تأخر وكالة الإغاثة الدولية للاجئين الفلسطينيين في سوريا عن تقديم المساعدات النقدية والغذائية التي كان من المفترض توزيعها منذ شهر نيسان الماضي، مما زاد من معاناة الأهالي في هذه الظروف الصعبة.
ويضم المخيم نحو 17 ألف لاجئ فلسطيني يعاني معظمهم من ظروف إنسانية صعبة نتيجة تدهور الخدمات الأساسية، وضعف البنية التحتية، وانتشار البطالة.