مجموعة العمل| لبنان
أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) نداء استغاثة عاجل بقيمة 27.3 مليون دولار أمريكي، موجه للاستجابة لاحتياجات نحو 10,000 شخص يقيمون في الملاجئ التابعة للأونروا في لبنان، بالإضافة إلى حوالي 5,000 لاجئ فلسطيني فروا من الصراع الدائر في سوريا. النداء يهدف إلى تغطية الاحتياجات الأساسية لهؤلاء الأشخاص خلال الـ90 يومًا المقبلة.
ولم يشمل هذا النداء جميع المتضررين جراء النزوح. فيما أشار نشطاء إلى أن الأعداد المذكورة في نداء الأونروا تخص فقط النازحين الموجودين في مراكز الإيواء التابعة لها، والتي تشمل الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين، في حين تم تجاهل عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى أماكن أخرى مثل منازل أقاربهم أو تجمعات ومخيمات أخرى.
من جانبها أكدت "الهيئة 302" أن الأونروا تتحمل مسؤولية تقديم خدمات الإغاثة والاستشفاء والتعليم لهؤلاء النازحين غير المشمولين في النداء، ومع ذلك، لم يتم تضمينهم في الخطط المعلنة.
كما أشارت إلى أن الأوضاع في المخيمات التي لم ينزح سكانها، مثل الرشيدية والبص والبرج الشمالي، ما زالت بحاجة ماسة إلى المساعدات الطارئة، إلا أن الأونروا أوقفت خدماتها هناك.
مجموعة العمل| لبنان
أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) نداء استغاثة عاجل بقيمة 27.3 مليون دولار أمريكي، موجه للاستجابة لاحتياجات نحو 10,000 شخص يقيمون في الملاجئ التابعة للأونروا في لبنان، بالإضافة إلى حوالي 5,000 لاجئ فلسطيني فروا من الصراع الدائر في سوريا. النداء يهدف إلى تغطية الاحتياجات الأساسية لهؤلاء الأشخاص خلال الـ90 يومًا المقبلة.
ولم يشمل هذا النداء جميع المتضررين جراء النزوح. فيما أشار نشطاء إلى أن الأعداد المذكورة في نداء الأونروا تخص فقط النازحين الموجودين في مراكز الإيواء التابعة لها، والتي تشمل الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين، في حين تم تجاهل عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى أماكن أخرى مثل منازل أقاربهم أو تجمعات ومخيمات أخرى.
من جانبها أكدت "الهيئة 302" أن الأونروا تتحمل مسؤولية تقديم خدمات الإغاثة والاستشفاء والتعليم لهؤلاء النازحين غير المشمولين في النداء، ومع ذلك، لم يتم تضمينهم في الخطط المعلنة.
كما أشارت إلى أن الأوضاع في المخيمات التي لم ينزح سكانها، مثل الرشيدية والبص والبرج الشمالي، ما زالت بحاجة ماسة إلى المساعدات الطارئة، إلا أن الأونروا أوقفت خدماتها هناك.