مجموعة العمل| دمشق
انتخب الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الفلسطينيين – فرع سورية، الفنان التشكيلي محمد الركوعي رئيساً له، ومحمود خليلي مشرفاً عاماً للفرع، خلال المؤتمر العام الرابع للاتحاد الذي عقد في مقر المجلس الوطني الفلسطيني بدمشق، بحضور ممثلي الفصائل الفلسطينية وسفير دولة فلسطين.
جاء المؤتمر تحت شعار "نبدع لفلسطين محررة كاملة موحدة"، في إطار دعم القضية الفلسطينية وتعزيز الهوية الثقافية للفن الفلسطيني.
افتتح المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت لأرواح شهداء فلسطين، تلاها عدة كلمات، أبرزها كلمة اتحاد الفنانين التشكيليين التي ألقاها الفنان محمود خليلي، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الرابع.
أكد خليلي على أهمية دور الفنان في مواكبة مسيرة الشعب الفلسطيني، مشدداً على ضرورة تسخير الفنانين لإبداعاتهم في خدمة قضيتهم الوطنية.
تناول الحضور جملة من القضايا الفنية والثقافية التي تهم الفنانين الفلسطينيين في الشتات، وأهمية الدعم المتواصل للفنون كجزء من الهوية الفلسطينية.
وفي ختام المؤتمر، تم التأكيد على أن الاتحاد يسعى إلى تعزيز التواصل بين الفنانين الفلسطينيين وتطوير مشروعات فنية تخدم القضية الفلسطينية وتساهم في رفع الوعي الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية.
مجموعة العمل| دمشق
انتخب الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الفلسطينيين – فرع سورية، الفنان التشكيلي محمد الركوعي رئيساً له، ومحمود خليلي مشرفاً عاماً للفرع، خلال المؤتمر العام الرابع للاتحاد الذي عقد في مقر المجلس الوطني الفلسطيني بدمشق، بحضور ممثلي الفصائل الفلسطينية وسفير دولة فلسطين.
جاء المؤتمر تحت شعار "نبدع لفلسطين محررة كاملة موحدة"، في إطار دعم القضية الفلسطينية وتعزيز الهوية الثقافية للفن الفلسطيني.
افتتح المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت لأرواح شهداء فلسطين، تلاها عدة كلمات، أبرزها كلمة اتحاد الفنانين التشكيليين التي ألقاها الفنان محمود خليلي، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الرابع.
أكد خليلي على أهمية دور الفنان في مواكبة مسيرة الشعب الفلسطيني، مشدداً على ضرورة تسخير الفنانين لإبداعاتهم في خدمة قضيتهم الوطنية.
تناول الحضور جملة من القضايا الفنية والثقافية التي تهم الفنانين الفلسطينيين في الشتات، وأهمية الدعم المتواصل للفنون كجزء من الهوية الفلسطينية.
وفي ختام المؤتمر، تم التأكيد على أن الاتحاد يسعى إلى تعزيز التواصل بين الفنانين الفلسطينيين وتطوير مشروعات فنية تخدم القضية الفلسطينية وتساهم في رفع الوعي الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية.
