map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

أهالي مخيم العائدين في حمص يشتكون من ظاهرة "كشيشة الحمام"

تاريخ النشر : 15-10-2024
أهالي مخيم العائدين في حمص يشتكون من ظاهرة "كشيشة الحمام"

مجموعة العمل| حمص 
اشتكى عدد كبير من أهالي مخيم العائدين في حمص من خلال مواقع التواصل الاجتماعي من تفاقم ظاهرة تُعرف بـ"كشيشة الحمام". 
هذه الظاهرة باتت مصدر إزعاج وقلق كبيرين لمعظم سكان المخيم، حيث يقوم البعض بإطلاق الحمام مع ساعات الصباح الباكر، محدثين ضجيجاً كبيراً من خلال التصفيق، التصفير، والنداء بصوت مرتفع، بالإضافة إلى رمي الحجارة وقطع الخشب.
إحدى السيدات القاطنات في المخيم، والتي تقيم بالقرب من أول شارع الباص، أوضحت في حديثها عن معاناتها اليومية من هذه الظاهرة، حيث قالت: "كل صباح يبدأ الإزعاج من كشيشة الحمام، ونحن لدينا أطفال يدرسون في المنزل. الضجيج والقلق يؤثران سلباً على حياتنا اليومية، ولا نعرف إلى من يمكننا التوجه لحل هذه المشكلة."
ويدعو الأهالي الجهات المسؤولة إلى التدخل العاجل لإيجاد حل لهذه الظاهرة التي تسبب أضراراً نفسية ومادية لهم، مطالبين بتوفير بيئة هادئة وآمنة لأطفالهم الذين يدرسون في المنازل.
وأشار أحد أبناء المخيم أن الأهالي يأملون في استجابة سريعة وفعّالة من الجهات المعنية لوضع حد لهذه الممارسات التي أرهقتهم وأثرت على حياتهم اليومية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20732

مجموعة العمل| حمص 
اشتكى عدد كبير من أهالي مخيم العائدين في حمص من خلال مواقع التواصل الاجتماعي من تفاقم ظاهرة تُعرف بـ"كشيشة الحمام". 
هذه الظاهرة باتت مصدر إزعاج وقلق كبيرين لمعظم سكان المخيم، حيث يقوم البعض بإطلاق الحمام مع ساعات الصباح الباكر، محدثين ضجيجاً كبيراً من خلال التصفيق، التصفير، والنداء بصوت مرتفع، بالإضافة إلى رمي الحجارة وقطع الخشب.
إحدى السيدات القاطنات في المخيم، والتي تقيم بالقرب من أول شارع الباص، أوضحت في حديثها عن معاناتها اليومية من هذه الظاهرة، حيث قالت: "كل صباح يبدأ الإزعاج من كشيشة الحمام، ونحن لدينا أطفال يدرسون في المنزل. الضجيج والقلق يؤثران سلباً على حياتنا اليومية، ولا نعرف إلى من يمكننا التوجه لحل هذه المشكلة."
ويدعو الأهالي الجهات المسؤولة إلى التدخل العاجل لإيجاد حل لهذه الظاهرة التي تسبب أضراراً نفسية ومادية لهم، مطالبين بتوفير بيئة هادئة وآمنة لأطفالهم الذين يدرسون في المنازل.
وأشار أحد أبناء المخيم أن الأهالي يأملون في استجابة سريعة وفعّالة من الجهات المعنية لوضع حد لهذه الممارسات التي أرهقتهم وأثرت على حياتهم اليومية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20732