مجموعة العمل| دمشق
شارك الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين في فعاليات معرض الكتاب السوري الثالث، الذي أقيم في مكتبة الأسد تحت شعار "نقرأ... لنرتقي".
حظي جناح الاتحاد الفلسطيني باهتمام واسع من قبل الشخصيات السياسية والثقافية، بالإضافة إلى العائلات والزوار من مختلف الأعمار، حيث تميز بتقديم صورة غنية عن التراث والثقافة الفلسطينية. عرض الجناح مجموعة متنوعة من المعروضات التي جسدت التراث الفلسطيني، بما في ذلك مجسم قبة الصخرة المشرفة وخارطة فلسطين، لتذكير الحضور بقضية الشعب الفلسطيني العادلة.
شهد جناح الاتحاد توقيع عدد من الكتب والمجموعات الأدبية، حيث استضاف أعضاء الاتحاد: رافع الساعدي، د. ثائر عودة، عمر سعيد، عمر أيوب، وعلي مرزوق عودة، والذين شاركوا في نقاشات ثقافية تركزت على دور الأدب في التعبير عن تجارب وآمال الشعب الفلسطيني.
وقد لاقت الفعالية إقبالاً كبيراً من الزوار الذين عبروا عن إعجابهم بالمحتوى الثقافي المقدم، وشاركوا في الأنشطة التي عكست الروح الوطنية للفلسطينيين، مما ساهم في تعزيز التواصل الثقافي ونشر الوعي بالقضية الفلسطينية.
ويعتبر المشاركون أثبتت مشاركة الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين في هذا المعرض الثقافي أهمية الأدب والفن كأدوات فعالة للتعبير عن الهوية الوطنية وتواصل الشعوب، مما يعزز التفاهم ويبرز القضايا الوطنية من خلال الكتابة والإبداع.
مجموعة العمل| دمشق
شارك الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين في فعاليات معرض الكتاب السوري الثالث، الذي أقيم في مكتبة الأسد تحت شعار "نقرأ... لنرتقي".
حظي جناح الاتحاد الفلسطيني باهتمام واسع من قبل الشخصيات السياسية والثقافية، بالإضافة إلى العائلات والزوار من مختلف الأعمار، حيث تميز بتقديم صورة غنية عن التراث والثقافة الفلسطينية. عرض الجناح مجموعة متنوعة من المعروضات التي جسدت التراث الفلسطيني، بما في ذلك مجسم قبة الصخرة المشرفة وخارطة فلسطين، لتذكير الحضور بقضية الشعب الفلسطيني العادلة.
شهد جناح الاتحاد توقيع عدد من الكتب والمجموعات الأدبية، حيث استضاف أعضاء الاتحاد: رافع الساعدي، د. ثائر عودة، عمر سعيد، عمر أيوب، وعلي مرزوق عودة، والذين شاركوا في نقاشات ثقافية تركزت على دور الأدب في التعبير عن تجارب وآمال الشعب الفلسطيني.
وقد لاقت الفعالية إقبالاً كبيراً من الزوار الذين عبروا عن إعجابهم بالمحتوى الثقافي المقدم، وشاركوا في الأنشطة التي عكست الروح الوطنية للفلسطينيين، مما ساهم في تعزيز التواصل الثقافي ونشر الوعي بالقضية الفلسطينية.
ويعتبر المشاركون أثبتت مشاركة الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين في هذا المعرض الثقافي أهمية الأدب والفن كأدوات فعالة للتعبير عن الهوية الوطنية وتواصل الشعوب، مما يعزز التفاهم ويبرز القضايا الوطنية من خلال الكتابة والإبداع.
