مجموعة العمل| جنوب دمشق
شهدت حديقة "مجمع الأونروا" الواقعة في شارع المدارس بمخيم اليرموك يوم أمس نشاطاً مميزاً للتشجير، بمشاركة فعالة من وكالة الأونروا، المؤسسة الفلسطينية للثقافة والتنمية، ومؤسسة نور للإغاثة، حيث جاء النشاط ضمن مبادرة تهدف إلى إحياء المخيم، وتحسين بيئته بعد ما أصابه من دمار خلال السنوات الماضية.
وحضر الفعالية مدير عام وكالة الأونروا أمانيا مايكل إيبي، ورئيس الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، ورئيسة بلدية اليرموك، إضافة إلى حشد من أهالي المخيم.
تأتي هذه المبادرة بالتزامن مع عودة اللاجئين إلى المخيم، وضمن الجهود المستمرة لإعادة الحياة للمنطقة وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأهالي.
وأكد المشاركون في النشاط أهمية التشجير كرمز للانتماء والأمل، معتبرين أن التعاون بين المؤسسات المختلفة والأونروا في هذا الحدث يعكس التزامهم بتعزيز الروابط المجتمعية ودعم الأهالي. وفي ختام الفعالية، قام الحاضرون بزراعة الأشجار، مشددين على استمرار الجهود لتحقيق عودة الحياة الطبيعية في مخيم اليرموك.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
شهدت حديقة "مجمع الأونروا" الواقعة في شارع المدارس بمخيم اليرموك يوم أمس نشاطاً مميزاً للتشجير، بمشاركة فعالة من وكالة الأونروا، المؤسسة الفلسطينية للثقافة والتنمية، ومؤسسة نور للإغاثة، حيث جاء النشاط ضمن مبادرة تهدف إلى إحياء المخيم، وتحسين بيئته بعد ما أصابه من دمار خلال السنوات الماضية.
وحضر الفعالية مدير عام وكالة الأونروا أمانيا مايكل إيبي، ورئيس الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، ورئيسة بلدية اليرموك، إضافة إلى حشد من أهالي المخيم.
تأتي هذه المبادرة بالتزامن مع عودة اللاجئين إلى المخيم، وضمن الجهود المستمرة لإعادة الحياة للمنطقة وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأهالي.
وأكد المشاركون في النشاط أهمية التشجير كرمز للانتماء والأمل، معتبرين أن التعاون بين المؤسسات المختلفة والأونروا في هذا الحدث يعكس التزامهم بتعزيز الروابط المجتمعية ودعم الأهالي. وفي ختام الفعالية، قام الحاضرون بزراعة الأشجار، مشددين على استمرار الجهود لتحقيق عودة الحياة الطبيعية في مخيم اليرموك.