map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

حملات توعية حول مخلفات الحرب في اليرموك وسرطان الثدي في النيرب

تاريخ النشر : 12-11-2024
حملات توعية حول مخلفات الحرب في اليرموك وسرطان الثدي في النيرب

مجموعة العمل | سورية 
شهد مخيما اليرموك بدمشق والنيرب في حلب مؤخراً إطلاق حملتين توعية مجتمعيتين تهدفان إلى معالجة قضايا صحية واجتماعية ملحة، تركزت الحملة الأولى في مخيم اليرموك على توعية طلاب مدرسة صرفند على أخطار المخلفات المتفجرة المنتشرة في المنطقة وأهمية حماية أنفسهم من هذه الأخطار، وأشرفت عليها منظمة (UNMAS ) 
بينما تركزت الحملة الثانية في مخيم النيرب على أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، واختتمت الحملة التي أشرفت عليها جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سورية، بفعالية مميزة أقامها مشروع شمس لدعم وتمكين المرأة، كانت بعنوان "الأيادي الوردية".
تضمنت الفعالية العديد من الأنشطة بمشاركة واسعة من المجتمع المحلي، حيث ابتدأ الحفل بعرض مسرحي مؤثر عبارة عن سرد قصة فتاة تغلبت على سرطان الثدي، واستطاعت بفضل الأشخاص الداعمين الوصول إلى مرحلة الشفاء.
وفي نهاية الفعالية قدمت مجموعة من المتطوعات رقصة "الأيادي الوردية" تعبيرًا عن التضامن مع المصابات، وفي ختام الحفل، تم تكريم خريجات التدريب المهني للحلاقة النسائية وتوزيع الحقائب المهنية للبدء بمشاريعهنّ الخاصة.
وشهدت السنوات الماضية قضاء وإصابة العشرات من المدنيين غالبيتهم من الأطفال في مناطق متفرقة من سوريا نتيجة انفجار ألغام وقنابل من مخلفات الحرب، وكانت الأونروا قد أعلنت في وقت سابق إلى أنها تواصل إعطاء الأولوية لزيادة الوعي بالمتفجرات من مخلفات الحرب في جميع مدارسها وداخل مجتمعاتها المحلية، ولا سيما بين لاجئي فلسطين الذين يعيشون في مناطق عين التل ومخيمي اليرموك ودرعا المتضررة بشدة أو الذين ينوون العودة إليها بشكل طوعي.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20815

مجموعة العمل | سورية 
شهد مخيما اليرموك بدمشق والنيرب في حلب مؤخراً إطلاق حملتين توعية مجتمعيتين تهدفان إلى معالجة قضايا صحية واجتماعية ملحة، تركزت الحملة الأولى في مخيم اليرموك على توعية طلاب مدرسة صرفند على أخطار المخلفات المتفجرة المنتشرة في المنطقة وأهمية حماية أنفسهم من هذه الأخطار، وأشرفت عليها منظمة (UNMAS ) 
بينما تركزت الحملة الثانية في مخيم النيرب على أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، واختتمت الحملة التي أشرفت عليها جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في سورية، بفعالية مميزة أقامها مشروع شمس لدعم وتمكين المرأة، كانت بعنوان "الأيادي الوردية".
تضمنت الفعالية العديد من الأنشطة بمشاركة واسعة من المجتمع المحلي، حيث ابتدأ الحفل بعرض مسرحي مؤثر عبارة عن سرد قصة فتاة تغلبت على سرطان الثدي، واستطاعت بفضل الأشخاص الداعمين الوصول إلى مرحلة الشفاء.
وفي نهاية الفعالية قدمت مجموعة من المتطوعات رقصة "الأيادي الوردية" تعبيرًا عن التضامن مع المصابات، وفي ختام الحفل، تم تكريم خريجات التدريب المهني للحلاقة النسائية وتوزيع الحقائب المهنية للبدء بمشاريعهنّ الخاصة.
وشهدت السنوات الماضية قضاء وإصابة العشرات من المدنيين غالبيتهم من الأطفال في مناطق متفرقة من سوريا نتيجة انفجار ألغام وقنابل من مخلفات الحرب، وكانت الأونروا قد أعلنت في وقت سابق إلى أنها تواصل إعطاء الأولوية لزيادة الوعي بالمتفجرات من مخلفات الحرب في جميع مدارسها وداخل مجتمعاتها المحلية، ولا سيما بين لاجئي فلسطين الذين يعيشون في مناطق عين التل ومخيمي اليرموك ودرعا المتضررة بشدة أو الذين ينوون العودة إليها بشكل طوعي.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20815