ريف دمشق | مجموعة العمل
أقام منتدى كوشان الثقافي الفلسطيني حفلاً تكريمياً مميزاً لخريجي الجامعات من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، بحضور واسع من ممثلي الفصائل الوطنية والأساتذة ووجهاء المجتمع وأسر الطلاب، إلى جانب عدد كبير من أبناء المخيم.
افتُتح الحفل بتكريم خاص للأستاذ والفنان التشكيلي الراحل غسان جود، الذي ترك بصمة خالدة في المجال التعليمي والثقافي. عُرف الراحل بمسيرته النابضة بالحياة، حيث أسهم في بناء الأجيال وتعزيز قيم التعليم والتربية، كما جسدت أعماله الفنية روح الثقافة الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.
تضمن الحفل كلمات مؤثرة من الأساتذة والمعلمين الذين عبّروا عن اعتزازهم بالخريجين، وتم تقديم شهادات تقديرية لهم اعترافاً بجهودهم وإنجازاتهم الأكاديمية. بدورهم، أعرب الخريجون عن امتنانهم لعائلاتهم وأسرهم التي دعمتهم طوال مشوارهم التعليمي، مؤكدين أن هذا الدعم كان الأساس في تحقيق تفوقهم في مختلف التخصصات الجامعية.
يُعرف مخيم خان دنون بأنه من المخيمات الفلسطينية البارزة في المجال التعليمي، حيث يضم نخبة من الكوادر الأكاديمية والمهنية، من مهندسين وأطباء وصيادلة وخبراء في الاقتصاد والقانون والعلوم الإنسانية. ورغم الظروف المعيشية الصعبة وتحديات تكاليف الدراسة، أظهر أبناء المخيم إصراراً كبيراً على النجاح، ليكونوا نموذجاً مشرفاً للإصرار والتفوق العلمي.
يأتي هذا التكريم في إطار دعم المنتدى لمسيرة التعليم وتعزيز روح العطاء لدى الشباب الفلسطيني، تأكيداً على أهمية العلم والمعرفة في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
ريف دمشق | مجموعة العمل
أقام منتدى كوشان الثقافي الفلسطيني حفلاً تكريمياً مميزاً لخريجي الجامعات من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين، بحضور واسع من ممثلي الفصائل الوطنية والأساتذة ووجهاء المجتمع وأسر الطلاب، إلى جانب عدد كبير من أبناء المخيم.
افتُتح الحفل بتكريم خاص للأستاذ والفنان التشكيلي الراحل غسان جود، الذي ترك بصمة خالدة في المجال التعليمي والثقافي. عُرف الراحل بمسيرته النابضة بالحياة، حيث أسهم في بناء الأجيال وتعزيز قيم التعليم والتربية، كما جسدت أعماله الفنية روح الثقافة الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.
تضمن الحفل كلمات مؤثرة من الأساتذة والمعلمين الذين عبّروا عن اعتزازهم بالخريجين، وتم تقديم شهادات تقديرية لهم اعترافاً بجهودهم وإنجازاتهم الأكاديمية. بدورهم، أعرب الخريجون عن امتنانهم لعائلاتهم وأسرهم التي دعمتهم طوال مشوارهم التعليمي، مؤكدين أن هذا الدعم كان الأساس في تحقيق تفوقهم في مختلف التخصصات الجامعية.
يُعرف مخيم خان دنون بأنه من المخيمات الفلسطينية البارزة في المجال التعليمي، حيث يضم نخبة من الكوادر الأكاديمية والمهنية، من مهندسين وأطباء وصيادلة وخبراء في الاقتصاد والقانون والعلوم الإنسانية. ورغم الظروف المعيشية الصعبة وتحديات تكاليف الدراسة، أظهر أبناء المخيم إصراراً كبيراً على النجاح، ليكونوا نموذجاً مشرفاً للإصرار والتفوق العلمي.
يأتي هذا التكريم في إطار دعم المنتدى لمسيرة التعليم وتعزيز روح العطاء لدى الشباب الفلسطيني، تأكيداً على أهمية العلم والمعرفة في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
