map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

بعد أزمة الخبز. إعلان عن توزيعه في مخيمي النيرب وحندرات بإشراف هيئة فلسطين

تاريخ النشر : 02-12-2024
بعد أزمة الخبز. إعلان عن توزيعه في مخيمي النيرب وحندرات بإشراف هيئة فلسطين

مجموعة العمل| حلب

أعلنت قوات المعارضة السورية أنها قامت بتوزيع مادة الخبز على معظم مناطق مدينة حلب، بما في ذلك مخيمي النيرب وحندرات، وذلك بإشراف هيئة فلسطين الخيرية، في خطوة تهدف إلى تخفيف معاناة السكان عقب أزمة الخبز الأخيرة.

يأتي هذا الإعلان بعد أيام من أزمة حادة شهدها مخيم النيرب نتيجة إغلاق الأفران العاملة بشكل كامل بسبب العملية العسكرية التي أطلقتها المعارضة السورية وانتهت بسيطرتها على كامل مدينة حلب. وأفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا بأن الطحين متوفر حالياً في الأفران، لكنها لا تزال مغلقة، مما أثار قلق الأهالي مع دخول الفصائل المسلحة إلى المخيم.

ويُعتبر مخيم النيرب من أكبر تجمعات اللاجئين الفلسطينيين في شمال سوريا، حيث يعيش سكانه أوضاعاً معيشية صعبة تتفاقم بسبب الأزمات الأمنية والاقتصادية المتكررة. ومع استمرار التحديات الإنسانية التي يواجهها سكان المخيم، تبرز أهمية هذه الخطوة في التخفيف من تداعيات الأزمة الأخيرة، وسط مخاوف من استمرار التوترات.

تُجدر الإشارة إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن سياق أوسع من المحاولات لتأمين الاحتياجات الأساسية للمناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية في مدينة حلب ومحيطها، بعد التحولات الميدانية الأخيرة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20876

مجموعة العمل| حلب

أعلنت قوات المعارضة السورية أنها قامت بتوزيع مادة الخبز على معظم مناطق مدينة حلب، بما في ذلك مخيمي النيرب وحندرات، وذلك بإشراف هيئة فلسطين الخيرية، في خطوة تهدف إلى تخفيف معاناة السكان عقب أزمة الخبز الأخيرة.

يأتي هذا الإعلان بعد أيام من أزمة حادة شهدها مخيم النيرب نتيجة إغلاق الأفران العاملة بشكل كامل بسبب العملية العسكرية التي أطلقتها المعارضة السورية وانتهت بسيطرتها على كامل مدينة حلب. وأفاد مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا بأن الطحين متوفر حالياً في الأفران، لكنها لا تزال مغلقة، مما أثار قلق الأهالي مع دخول الفصائل المسلحة إلى المخيم.

ويُعتبر مخيم النيرب من أكبر تجمعات اللاجئين الفلسطينيين في شمال سوريا، حيث يعيش سكانه أوضاعاً معيشية صعبة تتفاقم بسبب الأزمات الأمنية والاقتصادية المتكررة. ومع استمرار التحديات الإنسانية التي يواجهها سكان المخيم، تبرز أهمية هذه الخطوة في التخفيف من تداعيات الأزمة الأخيرة، وسط مخاوف من استمرار التوترات.

تُجدر الإشارة إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن سياق أوسع من المحاولات لتأمين الاحتياجات الأساسية للمناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية في مدينة حلب ومحيطها، بعد التحولات الميدانية الأخيرة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20876