دعا وجهاء ونشطاء من أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب إلى اتخاذ خطوات عاجلة للحفاظ على أمن واستقرار المخيم، في ظل التحولات التي شهدها بعد انسحاب القوات الحكومية وضم المنطقة إلى سيطرة المعارضة ضمن معركة أطلقت عليها الأخيرة اسم "ردع العدوان".
وأكد البيان الصادر عنهم على ضرورة تحمل المسؤولية الجماعية والفردية لضمان استقرار المخيم ورفاه سكانه. وطرح الموقعون جملة من المطالب الملحّة، أبرزها:
إبعاد المخيم عن الصراعات: التأكيد على عدم الزج بالمخيم في أي نزاعات سياسية أو عسكرية.
إخلاء المخيم من السلاح: لضمان أمان السكان واستقرار حياتهم اليومية.
حماية ممتلكات المغادرين: الحفاظ على ممتلكات وعائلات من غادروا المخيم وتجنب أي استغلال أو انتهاكات.
إعادة الممتلكات المصادرة: التأكيد على إعادة جميع الممتلكات التي تمت مصادرتها إلى أصحابها أو من ينوب عنهم قانونياً.
تعزيز التسامح المجتمعي: الابتعاد عن الانتقام الشخصي واللجوء إلى المصالحات المجتمعية وبدء صفحة جديدة من التعايش المبني على المحبة.
مواجهة الاحتكار والاستغلال: التصدي لأي ممارسات تجارية تستغل حاجة السكان، خاصة في الظروف الصعبة الراهنة.
تلبية احتياجات السكان: التنسيق مع الجهات المعنية لضمان توفير الخدمات الأساسية واحتياجات الأهالي.
محاسبة المخالفين: مواجهة أي تجاوزات أو ممارسات مسيئة عبر الجهات المختصة.
وختم النشطاء والوجهاء دعوتهم بالتأكيد على أهمية أن يصبح المخيم نموذجاً للتعايش المجتمعي القائم على المحبة والتكاتف. وطالبوا جميع السكان بتحمل مسؤولياتهم لضمان استقرار المخيم وسلامة الجميع، معتبرين أن كل فرد هو شريك أساسي في حماية المخيم والحفاظ عليه.
دعا وجهاء ونشطاء من أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب إلى اتخاذ خطوات عاجلة للحفاظ على أمن واستقرار المخيم، في ظل التحولات التي شهدها بعد انسحاب القوات الحكومية وضم المنطقة إلى سيطرة المعارضة ضمن معركة أطلقت عليها الأخيرة اسم "ردع العدوان".
وأكد البيان الصادر عنهم على ضرورة تحمل المسؤولية الجماعية والفردية لضمان استقرار المخيم ورفاه سكانه. وطرح الموقعون جملة من المطالب الملحّة، أبرزها:
إبعاد المخيم عن الصراعات: التأكيد على عدم الزج بالمخيم في أي نزاعات سياسية أو عسكرية.
إخلاء المخيم من السلاح: لضمان أمان السكان واستقرار حياتهم اليومية.
حماية ممتلكات المغادرين: الحفاظ على ممتلكات وعائلات من غادروا المخيم وتجنب أي استغلال أو انتهاكات.
إعادة الممتلكات المصادرة: التأكيد على إعادة جميع الممتلكات التي تمت مصادرتها إلى أصحابها أو من ينوب عنهم قانونياً.
تعزيز التسامح المجتمعي: الابتعاد عن الانتقام الشخصي واللجوء إلى المصالحات المجتمعية وبدء صفحة جديدة من التعايش المبني على المحبة.
مواجهة الاحتكار والاستغلال: التصدي لأي ممارسات تجارية تستغل حاجة السكان، خاصة في الظروف الصعبة الراهنة.
تلبية احتياجات السكان: التنسيق مع الجهات المعنية لضمان توفير الخدمات الأساسية واحتياجات الأهالي.
محاسبة المخالفين: مواجهة أي تجاوزات أو ممارسات مسيئة عبر الجهات المختصة.
وختم النشطاء والوجهاء دعوتهم بالتأكيد على أهمية أن يصبح المخيم نموذجاً للتعايش المجتمعي القائم على المحبة والتكاتف. وطالبوا جميع السكان بتحمل مسؤولياتهم لضمان استقرار المخيم وسلامة الجميع، معتبرين أن كل فرد هو شريك أساسي في حماية المخيم والحفاظ عليه.
