مجموعة العمل | سورية
أعلن فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق أسماء 48 معتقلاً فلسطينياً استطاعت مجموعات المعارضة السورية المسلحة تحريرهم من سجون النظام السوري البائد، بعد دخولها الأفرع والسجون في سورية.
وتوضح قائمة المفرج عنهم أن 19 رجلاً منهم كانوا في سجن حلب، و17 منهم كانوا في سجن صيدنايا العسكري، والآخرون حرروا من سجون حماة وفرعي الخطيب وفلسطين بدمشق.
وتكشف القائمة أن عدداً من المعتقلين قضوا مدداً طويلة في السجون، تصل إلى 40 عاماً وأكثر، وتشير إلى أن 38 منهم من فلسطينيي سورية، من أبناء المخيمات الفلسطينية في اليرموك وخان الشيح والنيرب، وثمانية من المعتقلين من فلسطينيي الضفة الغربية في فلسطين.
هذا ويقدر عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا بعشرات الآلاف، بينهم أكثر من 3 آلاف لاجئ فلسطيني، وقد تعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب والقتل.
وما تزال هناك سجون سرية كثيرة في سوريا، مما يجعل من الصعب تتبع مصير المعتقلين والحصول على معلومات دقيقة عنهم.
يتزامن ذلك مع جهود دولية ضعيفة للمساعدة بفرق إنقاذ ومعدات من أجل العثور على المعتقلين، أو لمحاسبة وملاحقة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا.
مجموعة العمل | سورية
أعلن فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق أسماء 48 معتقلاً فلسطينياً استطاعت مجموعات المعارضة السورية المسلحة تحريرهم من سجون النظام السوري البائد، بعد دخولها الأفرع والسجون في سورية.
وتوضح قائمة المفرج عنهم أن 19 رجلاً منهم كانوا في سجن حلب، و17 منهم كانوا في سجن صيدنايا العسكري، والآخرون حرروا من سجون حماة وفرعي الخطيب وفلسطين بدمشق.
وتكشف القائمة أن عدداً من المعتقلين قضوا مدداً طويلة في السجون، تصل إلى 40 عاماً وأكثر، وتشير إلى أن 38 منهم من فلسطينيي سورية، من أبناء المخيمات الفلسطينية في اليرموك وخان الشيح والنيرب، وثمانية من المعتقلين من فلسطينيي الضفة الغربية في فلسطين.
هذا ويقدر عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا بعشرات الآلاف، بينهم أكثر من 3 آلاف لاجئ فلسطيني، وقد تعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب والقتل.
وما تزال هناك سجون سرية كثيرة في سوريا، مما يجعل من الصعب تتبع مصير المعتقلين والحصول على معلومات دقيقة عنهم.
يتزامن ذلك مع جهود دولية ضعيفة للمساعدة بفرق إنقاذ ومعدات من أجل العثور على المعتقلين، أو لمحاسبة وملاحقة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا.
