map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

فلسطيني محكوم بالإعدام يحرر بعد 11 عاماً من سجون النظام

تاريخ النشر : 17-12-2024
فلسطيني محكوم بالإعدام يحرر بعد 11 عاماً من سجون النظام

مجموعة العمل | سورية 
قصص الاعتقال وضحايا التعذيب كثيرة وغيرها من تحرير المعتقلين قليلة، من بينها قصة الشاب الفلسطيني "عمر محمد السباعي" الذي حررته إدارة العمليات العسكرية التابعة لهيئة تحرير الشام بعد 11 عاماً من اعتقاله، إثر دخولها دمشق وإسقاط النظام السوري.
السباعي من أبناء مخيم حماة تعود أصوله لقرية ترشيحا في عكا بفلسطين، اعتقلته الأجهزة الأمنية السورية عام 2013، وتنقل بين أفرعتها وسجونها المنتشرة في دمشق والمدن والمناطق السورية، إلى أن أوصل لفرع الفيحاء بدمشق.
وكان مقرراً له أن يُحول إلى سجن صيدنايا العسكري، وبعد عرضه على القاضي حكم عليه بالإعدام، وتم تحويله إلى سجن عدرا المدني بريف دمشق، قبل أن تدخله المعارضة السورية.
عائلته لم تصدق أنها رأت نجلها حراً طليقاً، وأرسلت والدته لمجموعة العمل تهنئ نفسها وتهنئ شعبها الفلسطيني بولدها العائد من الموت، وتتمنى أن لو يعود المعتقلون جميعاً إلى منازلهم وأحضان أمهاتهم وأولادهم وإخوانهم.
هذا وأعلن فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق أسماء 48 معتقلاً فلسطينياً استطاعت مجموعات المعارضة السورية المسلحة تحريرهم من سجون النظام السوري البائد، بعد دخولها الأفرع والسجون في سورية. 
وتوضح قائمة المفرج عنهم أن 19 رجلاً منهم كانوا في سجن حلب، و17 منهم كانوا في سجن صيدنايا العسكري، والآخرون حرروا من سجون حماة وفرعي الخطيب وفلسطين بدمشق. 
ويقدر عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا بعشرات الآلاف،  بينهم أكثر من 3 آلاف لاجئ فلسطيني، وقد تعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب والقتل.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20931

مجموعة العمل | سورية 
قصص الاعتقال وضحايا التعذيب كثيرة وغيرها من تحرير المعتقلين قليلة، من بينها قصة الشاب الفلسطيني "عمر محمد السباعي" الذي حررته إدارة العمليات العسكرية التابعة لهيئة تحرير الشام بعد 11 عاماً من اعتقاله، إثر دخولها دمشق وإسقاط النظام السوري.
السباعي من أبناء مخيم حماة تعود أصوله لقرية ترشيحا في عكا بفلسطين، اعتقلته الأجهزة الأمنية السورية عام 2013، وتنقل بين أفرعتها وسجونها المنتشرة في دمشق والمدن والمناطق السورية، إلى أن أوصل لفرع الفيحاء بدمشق.
وكان مقرراً له أن يُحول إلى سجن صيدنايا العسكري، وبعد عرضه على القاضي حكم عليه بالإعدام، وتم تحويله إلى سجن عدرا المدني بريف دمشق، قبل أن تدخله المعارضة السورية.
عائلته لم تصدق أنها رأت نجلها حراً طليقاً، وأرسلت والدته لمجموعة العمل تهنئ نفسها وتهنئ شعبها الفلسطيني بولدها العائد من الموت، وتتمنى أن لو يعود المعتقلون جميعاً إلى منازلهم وأحضان أمهاتهم وأولادهم وإخوانهم.
هذا وأعلن فريق الرصد في مجموعة العمل أنه وثق أسماء 48 معتقلاً فلسطينياً استطاعت مجموعات المعارضة السورية المسلحة تحريرهم من سجون النظام السوري البائد، بعد دخولها الأفرع والسجون في سورية. 
وتوضح قائمة المفرج عنهم أن 19 رجلاً منهم كانوا في سجن حلب، و17 منهم كانوا في سجن صيدنايا العسكري، والآخرون حرروا من سجون حماة وفرعي الخطيب وفلسطين بدمشق. 
ويقدر عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا بعشرات الآلاف،  بينهم أكثر من 3 آلاف لاجئ فلسطيني، وقد تعرضوا لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك التعذيب والقتل.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20931