مجموعة العمل | سورية
يحقق الفيلم الوثائقي "ذاكرتي مليئة بالأشباح" لمخرجه الفلسطيني السوري "أنس زواهري" إنجازات عديدة، بالتزامن مع عرضه المتواصل ونيله الجوائز في أكثر من مكان وأكثر من نشاط في هذا العالم، ليشكل إضافة نوعية للسينما العربية عموماً والفلسطينية والسورية خاصة.
حصل الفيلم على جائزة أنهار لأفضل فيلم حقوقي 2024، في مهرجان كرامة لحقوق الإنسان بالأردن، وفي الدنمارك حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان "أيام الوثائقيات السورية" بشهر أيلول الماضي، واختير من بين الأفلام المختارة للدورة الرابعة من أيام سينيريف للأفلام الوثائقية، وسيعرض قريباً في بلجيكا، بمهرجان رام دام السينمائي في مدينة تورناي. من 17 لـ 27 كانو الثاني 2025، وتكلل نجاح الفيلم في الإنجاز الكبير بفوزه بجائزة نجمة الجونة لأفضل فيلم عربي وثائقي في مهرجان الجونة السينمائي في مصر.
يسلط الفيلم الضوء على حياة أهالي مدينة حمص السورية، الذين عادوا إليها بعد سنوات الحرب والتهجير والقصف، فوجدوا أنفسهم امام ما يشبه مدينة أشباح، تحمل قصص معاناة، تهجير ونزوح ومنازل دمرتها الحرب، واعتقال وموت تحت التعذيب.
اللاجئ الفلسطيني السوري "أنس زواهري" مخرج ومونتير ومنتج أفلام مستقل، ولد عام 1987، وهو فلسطيني الجنسية ويقيم في سورية، أعماله مبنية على تصوير واقعي للأحداث في سوريا، شارك في العديد من ورش العمل حول السينما، بالإضافة إلى تقديم العديد من الأعمال التجريبية وفن الفيديو.
تقول الكاتبة "وداد سلوم" "حقق زواهري، حضوراً مميزاً على الصعيد العربي والعالمي، إذ قدم فيلمين قصيرين الأول بعنوان: "يوم عادي جداً"، وأُنتِج عام 2019، والثاني بعنوان "صيف، مدينة، وكاميرا" وأُنتِج عام 2022، وقد شارك بهما في عشرات المهرجانات العالمية والعربية، وحصد الكثير من الجوائز الذهبية والفضية وجائزة أفضل إخراج وأفضل ممثل، وكانت آخرها الجائزة الكبرى في "مهرجان الأمم وحقوق الإنسان"، في موريتانيا، وجائزة أفضل إخراج في مهرجان السينما الإيطالي 2023، وجائزة اختيار الجمهور لأفضل فيلم وثائقي دولي في النسخة الرابعة من مهرجان ديوراما السينمائي الدولي وغيرها"
مجموعة العمل | سورية
يحقق الفيلم الوثائقي "ذاكرتي مليئة بالأشباح" لمخرجه الفلسطيني السوري "أنس زواهري" إنجازات عديدة، بالتزامن مع عرضه المتواصل ونيله الجوائز في أكثر من مكان وأكثر من نشاط في هذا العالم، ليشكل إضافة نوعية للسينما العربية عموماً والفلسطينية والسورية خاصة.
حصل الفيلم على جائزة أنهار لأفضل فيلم حقوقي 2024، في مهرجان كرامة لحقوق الإنسان بالأردن، وفي الدنمارك حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان "أيام الوثائقيات السورية" بشهر أيلول الماضي، واختير من بين الأفلام المختارة للدورة الرابعة من أيام سينيريف للأفلام الوثائقية، وسيعرض قريباً في بلجيكا، بمهرجان رام دام السينمائي في مدينة تورناي. من 17 لـ 27 كانو الثاني 2025، وتكلل نجاح الفيلم في الإنجاز الكبير بفوزه بجائزة نجمة الجونة لأفضل فيلم عربي وثائقي في مهرجان الجونة السينمائي في مصر.
يسلط الفيلم الضوء على حياة أهالي مدينة حمص السورية، الذين عادوا إليها بعد سنوات الحرب والتهجير والقصف، فوجدوا أنفسهم امام ما يشبه مدينة أشباح، تحمل قصص معاناة، تهجير ونزوح ومنازل دمرتها الحرب، واعتقال وموت تحت التعذيب.
اللاجئ الفلسطيني السوري "أنس زواهري" مخرج ومونتير ومنتج أفلام مستقل، ولد عام 1987، وهو فلسطيني الجنسية ويقيم في سورية، أعماله مبنية على تصوير واقعي للأحداث في سوريا، شارك في العديد من ورش العمل حول السينما، بالإضافة إلى تقديم العديد من الأعمال التجريبية وفن الفيديو.
تقول الكاتبة "وداد سلوم" "حقق زواهري، حضوراً مميزاً على الصعيد العربي والعالمي، إذ قدم فيلمين قصيرين الأول بعنوان: "يوم عادي جداً"، وأُنتِج عام 2019، والثاني بعنوان "صيف، مدينة، وكاميرا" وأُنتِج عام 2022، وقد شارك بهما في عشرات المهرجانات العالمية والعربية، وحصد الكثير من الجوائز الذهبية والفضية وجائزة أفضل إخراج وأفضل ممثل، وكانت آخرها الجائزة الكبرى في "مهرجان الأمم وحقوق الإنسان"، في موريتانيا، وجائزة أفضل إخراج في مهرجان السينما الإيطالي 2023، وجائزة اختيار الجمهور لأفضل فيلم وثائقي دولي في النسخة الرابعة من مهرجان ديوراما السينمائي الدولي وغيرها"