مجموعة العمل| سوريا
أعلنت عشيرة القديرية، إحدى العشائر الفلسطينية المقيمة في سوريا منذ عام 1948، في بيان رسمي عن ارتقاء أكثر من 200 شهيد من أبنائها خلال الثورة السورية الممتدة من عام 2011 وحتى عام 2024، والتي انتهت بسقوط نظام بشار الأسد.
وأكدت العشيرة أن 90% من الشهداء قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، فيما توزع مقتل 10% بين الاستهداف المباشر أو القصف الذي طال أماكن وجودهم.
وفي بيانها، أعربت عشيرة القديرية عن فخرها واعتزازها بأسماء شهدائها، المعتقلين المغيبين قسراً، والمفقودين، الذين سقطوا في مناطق متعددة من سوريا، شملت: سبينة، مخيم اليرموك، الحجر الأسود، السيدة زينب، الذيابية، مخيم درعا، المزيريب، عين ذكر، وجديدة عرطوز، بالإضافة إلى مناطق أخرى.
وأرفقت العشيرة في بيانها قائمة تفصيلية بأسماء الشهداء، مرتبة حسب الترتيب الأبجدي. وأوضحت أن بعض الأسماء تفتقر إلى معلومات دقيقة حول تواريخ الوفاة أو الفقد. وتضم القائمة أسماء لرجال ونساء وأطفال من أبناء العشيرة الذين قضوا خلال سنوات الثورة.
وفي ختام البيان، أدانت العشيرة كافة أشكال الظلم والجرائم التي ارتكبت بحق الشعب السوري، مؤكدة أن الخزي والعار يلاحق كل من تلطخت يداه بدماء الأبرياء.
هذا الإعلان يأتي ليجسد معاناة آلاف العائلات السورية والفلسطينية التي عانت من ويلات القمع والتنكيل خلال الثورة السورية، في ظل دعوات مستمرة لتحقيق العدالة وإنصاف الضحايا.
مجموعة العمل| سوريا
أعلنت عشيرة القديرية، إحدى العشائر الفلسطينية المقيمة في سوريا منذ عام 1948، في بيان رسمي عن ارتقاء أكثر من 200 شهيد من أبنائها خلال الثورة السورية الممتدة من عام 2011 وحتى عام 2024، والتي انتهت بسقوط نظام بشار الأسد.
وأكدت العشيرة أن 90% من الشهداء قضوا تحت التعذيب في السجون السورية، فيما توزع مقتل 10% بين الاستهداف المباشر أو القصف الذي طال أماكن وجودهم.
وفي بيانها، أعربت عشيرة القديرية عن فخرها واعتزازها بأسماء شهدائها، المعتقلين المغيبين قسراً، والمفقودين، الذين سقطوا في مناطق متعددة من سوريا، شملت: سبينة، مخيم اليرموك، الحجر الأسود، السيدة زينب، الذيابية، مخيم درعا، المزيريب، عين ذكر، وجديدة عرطوز، بالإضافة إلى مناطق أخرى.
وأرفقت العشيرة في بيانها قائمة تفصيلية بأسماء الشهداء، مرتبة حسب الترتيب الأبجدي. وأوضحت أن بعض الأسماء تفتقر إلى معلومات دقيقة حول تواريخ الوفاة أو الفقد. وتضم القائمة أسماء لرجال ونساء وأطفال من أبناء العشيرة الذين قضوا خلال سنوات الثورة.
وفي ختام البيان، أدانت العشيرة كافة أشكال الظلم والجرائم التي ارتكبت بحق الشعب السوري، مؤكدة أن الخزي والعار يلاحق كل من تلطخت يداه بدماء الأبرياء.
هذا الإعلان يأتي ليجسد معاناة آلاف العائلات السورية والفلسطينية التي عانت من ويلات القمع والتنكيل خلال الثورة السورية، في ظل دعوات مستمرة لتحقيق العدالة وإنصاف الضحايا.