مجموعة العمل| سوريا
أصدرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية النسخة الإنكليزية من تقريرها حول أوضاع مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، خلال الفترة الممتدة من الشهر الأول من العام 2024 حتى سقوط النظام السوري في كانون أول نهاية العام الفائت 2024.
يتناول التقرير المكون من 77 صفحة أوضاع المخيم من جوانبه كافة، القانونية، المعيشية والإغاثية، الخدمية، الأمنية، التعليمية، الطبية، بالإضافة إلى ملف إعادة الإعمار وترميم الممتلكات العامة والخاصة، ولمحة عن الزيارات والنشاطات التي نفذت خلال العام.
يكشف التقرير استمرار النظام السوري ومؤسساته الأمنية والمدنية بسياستها الخجولة لإعادة إحياء مخيم اليرموك، وتلكؤها في خلق بيئة مناسبة لاستقرار اللاجئين الفلسطينيين على كافة المستويات الصحية والتعليمية والاجتماعية وخاصة المستوى الخدمي، حيث تُرك قاطنوه يعانون من سوء الخدمات الأساسية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
ويشير التقرير إلى أن وضع مخيم اليرموك خلال عام 2024 هو الأفضل مقارنةً بالأعوام الستة الماضية، حيث شهد زيادة يومية بالعائدين إلى بيوتهم، ووصل عدد القاطنين في المخيم بحسب مصادر غير رسمية قرابة 50 ألف نسمة، كما استمر افتتاح المحال التجارية، والعيادات، ومكاتب المحاماة، وغيرها، ويلاحظ تحسن الأوضاع الخدمية في المناطق الصالحة للسكن، حيث عادت الروح إليها.
لتحميل التقرير اضغط هنا
مجموعة العمل| سوريا
أصدرت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية النسخة الإنكليزية من تقريرها حول أوضاع مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، خلال الفترة الممتدة من الشهر الأول من العام 2024 حتى سقوط النظام السوري في كانون أول نهاية العام الفائت 2024.
يتناول التقرير المكون من 77 صفحة أوضاع المخيم من جوانبه كافة، القانونية، المعيشية والإغاثية، الخدمية، الأمنية، التعليمية، الطبية، بالإضافة إلى ملف إعادة الإعمار وترميم الممتلكات العامة والخاصة، ولمحة عن الزيارات والنشاطات التي نفذت خلال العام.
يكشف التقرير استمرار النظام السوري ومؤسساته الأمنية والمدنية بسياستها الخجولة لإعادة إحياء مخيم اليرموك، وتلكؤها في خلق بيئة مناسبة لاستقرار اللاجئين الفلسطينيين على كافة المستويات الصحية والتعليمية والاجتماعية وخاصة المستوى الخدمي، حيث تُرك قاطنوه يعانون من سوء الخدمات الأساسية التي تساهم إلى حدٍ كبير بمنع عودة المزيد من الأهالي إلى المخيم.
ويشير التقرير إلى أن وضع مخيم اليرموك خلال عام 2024 هو الأفضل مقارنةً بالأعوام الستة الماضية، حيث شهد زيادة يومية بالعائدين إلى بيوتهم، ووصل عدد القاطنين في المخيم بحسب مصادر غير رسمية قرابة 50 ألف نسمة، كما استمر افتتاح المحال التجارية، والعيادات، ومكاتب المحاماة، وغيرها، ويلاحظ تحسن الأوضاع الخدمية في المناطق الصالحة للسكن، حيث عادت الروح إليها.
لتحميل التقرير اضغط هنا