مجموعة العمل | الأردن
أعلنت وكالة الأونروا في الأردن تأخير صرف مساعداتها النقدية لفلسطينيي سورية في الأردن، ووصلت إلى الفلسطينيين رسائل من الاونروا عبر هواتفهم ووصلت نسخة منهم إلى مجموعة العمل وتقول فيها الوكالة "عزيزي اللاجئ اللاجئة القادمين من سوريا يرجى العلم بأن المساعدة النقدية الدورية الخاصة بالربع الرابع لهذا العام لن يتم صرفها بالوقت المحدد وسيكون هناك تأخير في صرفها لمدة قد تتجاوز الأسبوعين، وذلك لعدم توفر كامل التمويل بعد. تعمل الأونروا جاهدة على توفير المساعدة النقدية في أقرب وقت وسيتم تزويدكم بآخر المستجدات في حينه"
فلسطينيو سورية في الأردن يعيشون ظروفاً معيشية قاسية، ويواجهون عوائق عديدة في الحصول على حقوقهم الأساسية، مثل التعليم والصحة والعمل، وتشكل مساعدات الأونروا النقدية مصدراً هاماً لسدّ بعض احتياجاتهم، وتأخيرها يزيد حياتهم قسوة.
ويتهم الفلسطينيون من سورية في الأردن الأونروا بتجاهل معاناتهم، عبر حرمانهم من المساعدات الشتوية والعينية والغذائية، إضافة إلى تأخيرها المتعمد في صرف مساعداتها النقدية الدورية، مما أدى إلى تراكم ضغوطات الحياة عليهم، وحرمهم من تأمين أبسط احتياجات الحياة الأساسية.
وتُقدر الأونروا عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا في الأردن نحو 21 ألف لاجئ، يعيشون في مخيمات ومناطق مختلفة، ويواجهون تحديات كبيرة في الحصول على الخدمات الأساسية والتعليم والعمل والإقامة القانونية.
مجموعة العمل | الأردن
أعلنت وكالة الأونروا في الأردن تأخير صرف مساعداتها النقدية لفلسطينيي سورية في الأردن، ووصلت إلى الفلسطينيين رسائل من الاونروا عبر هواتفهم ووصلت نسخة منهم إلى مجموعة العمل وتقول فيها الوكالة "عزيزي اللاجئ اللاجئة القادمين من سوريا يرجى العلم بأن المساعدة النقدية الدورية الخاصة بالربع الرابع لهذا العام لن يتم صرفها بالوقت المحدد وسيكون هناك تأخير في صرفها لمدة قد تتجاوز الأسبوعين، وذلك لعدم توفر كامل التمويل بعد. تعمل الأونروا جاهدة على توفير المساعدة النقدية في أقرب وقت وسيتم تزويدكم بآخر المستجدات في حينه"
فلسطينيو سورية في الأردن يعيشون ظروفاً معيشية قاسية، ويواجهون عوائق عديدة في الحصول على حقوقهم الأساسية، مثل التعليم والصحة والعمل، وتشكل مساعدات الأونروا النقدية مصدراً هاماً لسدّ بعض احتياجاتهم، وتأخيرها يزيد حياتهم قسوة.
ويتهم الفلسطينيون من سورية في الأردن الأونروا بتجاهل معاناتهم، عبر حرمانهم من المساعدات الشتوية والعينية والغذائية، إضافة إلى تأخيرها المتعمد في صرف مساعداتها النقدية الدورية، مما أدى إلى تراكم ضغوطات الحياة عليهم، وحرمهم من تأمين أبسط احتياجات الحياة الأساسية.
وتُقدر الأونروا عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا في الأردن نحو 21 ألف لاجئ، يعيشون في مخيمات ومناطق مختلفة، ويواجهون تحديات كبيرة في الحصول على الخدمات الأساسية والتعليم والعمل والإقامة القانونية.