مجموعة العمل| دمشق
أعلن قائد الإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، يوم الخميس، تعيين غياث دياب وزيراً للنفط، ليكون بذلك أول فلسطيني يتولى هذا المنصب في تاريخ البلاد. يأتي هذا القرار في ظل أزمة شح حادة في الموارد النفطية تواجهها سوريا.
ويعد غياث دياب، المولود في دمشق لأصول فلسطينية، الوزير الرابع عشر في الحكومة السورية الجديدة، حيث تم اختياره بعد شغور المنصب لأكثر من شهر. يحمل دياب شهادة في هندسة البترول، ويمتلك خبرة طويلة في إدارة الموارد الطبيعية، ما يجعله مرشحاً بارزاً للمساهمة في تحسين قطاع النفط السوري.
مسيرة أكاديمية ومهنية مميزة
حصل دياب على درجة البكالوريوس في هندسة البترول من جامعة دمشق، واستكمل دراساته العليا في إدارة الطاقة والموارد الطبيعية بالخارج. شغل منصب مدير إدارة استكشاف النفط في سوريا، حيث أظهر كفاءة عالية في تقنيات استخراج النفط ومعالجة الغاز، مما أكسبه سمعة مهنية متميزة.
تحديات تنتظر الوزير الجديد
تواجه وزارة النفط السورية تحديات كبيرة تتمثل في نقص حاد في المشتقات النفطية، ما يتطلب من الوزير الجديد وضع استراتيجيات مبتكرة لتعزيز الإنتاج وتأمين الاحتياجات المحلية.
ويُنظر إلى تعيين دياب كخطوة نوعية تهدف إلى الاستفادة من كفاءات جديدة قادرة على التعامل مع التحديات الاقتصادية الراهنة، وسط آمال بأن ينجح في تعزيز القطاع النفطي السوري رغم الظروف الصعبة.
مجموعة العمل| دمشق
أعلن قائد الإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، يوم الخميس، تعيين غياث دياب وزيراً للنفط، ليكون بذلك أول فلسطيني يتولى هذا المنصب في تاريخ البلاد. يأتي هذا القرار في ظل أزمة شح حادة في الموارد النفطية تواجهها سوريا.
ويعد غياث دياب، المولود في دمشق لأصول فلسطينية، الوزير الرابع عشر في الحكومة السورية الجديدة، حيث تم اختياره بعد شغور المنصب لأكثر من شهر. يحمل دياب شهادة في هندسة البترول، ويمتلك خبرة طويلة في إدارة الموارد الطبيعية، ما يجعله مرشحاً بارزاً للمساهمة في تحسين قطاع النفط السوري.
مسيرة أكاديمية ومهنية مميزة
حصل دياب على درجة البكالوريوس في هندسة البترول من جامعة دمشق، واستكمل دراساته العليا في إدارة الطاقة والموارد الطبيعية بالخارج. شغل منصب مدير إدارة استكشاف النفط في سوريا، حيث أظهر كفاءة عالية في تقنيات استخراج النفط ومعالجة الغاز، مما أكسبه سمعة مهنية متميزة.
تحديات تنتظر الوزير الجديد
تواجه وزارة النفط السورية تحديات كبيرة تتمثل في نقص حاد في المشتقات النفطية، ما يتطلب من الوزير الجديد وضع استراتيجيات مبتكرة لتعزيز الإنتاج وتأمين الاحتياجات المحلية.
ويُنظر إلى تعيين دياب كخطوة نوعية تهدف إلى الاستفادة من كفاءات جديدة قادرة على التعامل مع التحديات الاقتصادية الراهنة، وسط آمال بأن ينجح في تعزيز القطاع النفطي السوري رغم الظروف الصعبة.