مجموعة العمل| حلب
أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم النيرب بحلب بأن الأمن العام نفذ حملة أمنية واسعة شملت مداهمات في عدة أحياء من المخيم، وأسفرت عن اعتقال عدد من الأشخاص، بينهم عناصر سابقون في لواء القدس المُنحل، الذي كان يتبع للنظام السوري السابق.
وأوضح المراسل أن العملية شهدت إطلاق نار في الهواء وتوجيه الأسلحة نحو المدنيين، مما أثار حالة من الرعب، خصوصاً بين الأطفال، واستياء واسع بين الأهالي.
وشملت قائمة المعتقلين الأسماء التالية:
1. شادي جمامسه
2. محمود جمامسه (أبو صالح)
3. إياد عبد الرحيم
4. عرفات عبد الرحيم
5. حمادة عبد الحفيظ
6. حسني حسين المصري (مدني)
7. محمد ستار (جبل)
8. ماهر الشامي
9. عبد الله سحتوت
10. مازن أبو دهيس
11. عمار عبد الرحيم
استياء شعبي من الأسلوب المستخدم
أثارت طريقة تنفيذ الحملة استنكاراً واسعاً من سكان المخيم، الذين شبّه بعضهم ما حدث بممارسات الأجهزة الأمنية للنظام السوري السابق. واعتبروا أن ترهيب النساء والأطفال أمر غير مقبول، على الرغم من تأييدهم لمحاسبة المطلوبين الذين تورطت أيديهم بالدماء.
ومن بين التعليقات التي رصدها المراسل:
"هل جئتم لرفع الظلم عن المخيم أم لتطبيقه بطرق جديدة؟"
"التشبيح مرفوض. نعم لاعتقال المجرمين، لكن دون إرهاب الأطفال والنساء."
"توجيه السلاح نحو المدنيين لا يمكن قبوله بأي شكل."
دور للوساطة المحلية
في سياق متصل، أثنى الأهالي على الدور العقلاني الذي لعبه الشيخ سامر دكور في احتواء التوتر، حيث تدخل لفض نزاع بين أسرتين كاد يتطور بسبب الحملة الأمنية.
تظل الأوضاع في مخيم النيرب بحاجة إلى حلول جذرية تُراعي أمن السكان وسلامتهم دون المساس بحقوقهم أو إثارة الذعر بينهم.
مجموعة العمل| حلب
أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم النيرب بحلب بأن الأمن العام نفذ حملة أمنية واسعة شملت مداهمات في عدة أحياء من المخيم، وأسفرت عن اعتقال عدد من الأشخاص، بينهم عناصر سابقون في لواء القدس المُنحل، الذي كان يتبع للنظام السوري السابق.
وأوضح المراسل أن العملية شهدت إطلاق نار في الهواء وتوجيه الأسلحة نحو المدنيين، مما أثار حالة من الرعب، خصوصاً بين الأطفال، واستياء واسع بين الأهالي.
وشملت قائمة المعتقلين الأسماء التالية:
1. شادي جمامسه
2. محمود جمامسه (أبو صالح)
3. إياد عبد الرحيم
4. عرفات عبد الرحيم
5. حمادة عبد الحفيظ
6. حسني حسين المصري (مدني)
7. محمد ستار (جبل)
8. ماهر الشامي
9. عبد الله سحتوت
10. مازن أبو دهيس
11. عمار عبد الرحيم
استياء شعبي من الأسلوب المستخدم
أثارت طريقة تنفيذ الحملة استنكاراً واسعاً من سكان المخيم، الذين شبّه بعضهم ما حدث بممارسات الأجهزة الأمنية للنظام السوري السابق. واعتبروا أن ترهيب النساء والأطفال أمر غير مقبول، على الرغم من تأييدهم لمحاسبة المطلوبين الذين تورطت أيديهم بالدماء.
ومن بين التعليقات التي رصدها المراسل:
"هل جئتم لرفع الظلم عن المخيم أم لتطبيقه بطرق جديدة؟"
"التشبيح مرفوض. نعم لاعتقال المجرمين، لكن دون إرهاب الأطفال والنساء."
"توجيه السلاح نحو المدنيين لا يمكن قبوله بأي شكل."
دور للوساطة المحلية
في سياق متصل، أثنى الأهالي على الدور العقلاني الذي لعبه الشيخ سامر دكور في احتواء التوتر، حيث تدخل لفض نزاع بين أسرتين كاد يتطور بسبب الحملة الأمنية.
تظل الأوضاع في مخيم النيرب بحاجة إلى حلول جذرية تُراعي أمن السكان وسلامتهم دون المساس بحقوقهم أو إثارة الذعر بينهم.