تركيا | مجموعة العمل
اعتقلت الشرطة التركية يوم الاثنين، 14 يناير 2025، اللاجئين الفلسطينيين السوريين محمود كامل خليل وزوجته نهلة أحمد يونس، المقيمين في منطقة أسنيورت بمدينة إسطنبول، بسبب عدم امتلاكهما بطاقة الحماية المؤقتة (الكملك). وتم نقلهما إلى مركز احتجاز اللاجئين في منطقة أرناؤوط كوي، وسط مخاوف متزايدة من ترحيلهما إلى سوريا.
يأتي ذلك بعد ترحيل ابنهما محمد خليل إلى سوريا قبل نحو شهر ونصف، لعدم امتلاكه بطاقة الحماية المؤقتة، مما زاد من مخاوف العائلة بشأن مصيرها واحتمالية تعرضها للترحيل.
وأطلقت العائلة نداءً عاجلاً ناشدت فيه السفارة الفلسطينية والمؤسسات المعنية بشؤون اللاجئين الفلسطينيين في تركيا التدخل لمنع ترحيل الزوجين.
وتشهد تركيا في الآونة الأخيرة حملات أمنية تستهدف اللاجئين الذين لا يمتلكون أوراقاً قانونية أو يقيمون في مدن غير مسجلة على بطاقات الحماية المؤقتة الخاصة بهم.
ويُقدّر عدد العائلات الفلسطينية السورية المقيمة في إسطنبول بحوالي 1200 عائلة، يعيش العديد منها في ظروف قانونية غير مستقرة، مما يجعلها عرضة لخطر الاعتقال والترحيل في أي وقت.
تركيا | مجموعة العمل
اعتقلت الشرطة التركية يوم الاثنين، 14 يناير 2025، اللاجئين الفلسطينيين السوريين محمود كامل خليل وزوجته نهلة أحمد يونس، المقيمين في منطقة أسنيورت بمدينة إسطنبول، بسبب عدم امتلاكهما بطاقة الحماية المؤقتة (الكملك). وتم نقلهما إلى مركز احتجاز اللاجئين في منطقة أرناؤوط كوي، وسط مخاوف متزايدة من ترحيلهما إلى سوريا.
يأتي ذلك بعد ترحيل ابنهما محمد خليل إلى سوريا قبل نحو شهر ونصف، لعدم امتلاكه بطاقة الحماية المؤقتة، مما زاد من مخاوف العائلة بشأن مصيرها واحتمالية تعرضها للترحيل.
وأطلقت العائلة نداءً عاجلاً ناشدت فيه السفارة الفلسطينية والمؤسسات المعنية بشؤون اللاجئين الفلسطينيين في تركيا التدخل لمنع ترحيل الزوجين.
وتشهد تركيا في الآونة الأخيرة حملات أمنية تستهدف اللاجئين الذين لا يمتلكون أوراقاً قانونية أو يقيمون في مدن غير مسجلة على بطاقات الحماية المؤقتة الخاصة بهم.
ويُقدّر عدد العائلات الفلسطينية السورية المقيمة في إسطنبول بحوالي 1200 عائلة، يعيش العديد منها في ظروف قانونية غير مستقرة، مما يجعلها عرضة لخطر الاعتقال والترحيل في أي وقت.