مجموعة العمل| درعا
عقد اجتماع موسع، اليوم السبت، في صالة عين غزال بمخيم درعا، ضم عددًا من أهالي المخيم بهدف مناقشة الوضع العام والعمل على النهوض بالمخيم من مختلف الجوانب. وطرح المجتمعون عدداً من المبادرات والاقتراحات التي ركزت على ترتيب البيت الداخلي وتعزيز التكاتف بين أبناء المخيم.
وأكد الحضور على ضرورة تشكيل لجان محلية متفق عليها من الجميع، حيث تمت مناقشة عدة نقاط رئيسية، أبرزها:
كما طالب الأهالي خلال النقاش بضرورة العمل على تحسين الخدمات الأساسية في المخيم، مثل:
وفي تصريح خاص للشيخ لأحد وجهاء المخيم، قال: "إن هذا الاجتماع يعكس حرص أهالي المخيم على تحسين أوضاعهم بأنفسهم، والتكاتف في وجه التحديات. إن تشكيل لجان محلية متفق عليها من الجميع خطوة ضرورية لتوحيد الجهود وتجاوز الخلافات القديمة، كما أن تقديم المصلحة العامة على المصالح الشخصية هو السبيل الوحيد للنهوض بالمخيم."
ورغم أهمية النقاشات، لم يتم الإعلان عن أسماء المرشحين للجان التي ستقوم بتسيير أمور المخيم، ما يعكس رغبة الأهالي في اختيار الأعضاء بشكل توافقي وديمقراطي لضمان تحقيق مصلحة المخيم ككل.
ختاماً، يعوّل أهالي المخيم على متابعة هذه المبادرات وتطبيقها على أرض الواقع لتحسين ظروف الحياة وتخفيف الأعباء اليومية التي يعانون منها.
مجموعة العمل| درعا
عقد اجتماع موسع، اليوم السبت، في صالة عين غزال بمخيم درعا، ضم عددًا من أهالي المخيم بهدف مناقشة الوضع العام والعمل على النهوض بالمخيم من مختلف الجوانب. وطرح المجتمعون عدداً من المبادرات والاقتراحات التي ركزت على ترتيب البيت الداخلي وتعزيز التكاتف بين أبناء المخيم.
وأكد الحضور على ضرورة تشكيل لجان محلية متفق عليها من الجميع، حيث تمت مناقشة عدة نقاط رئيسية، أبرزها:
كما طالب الأهالي خلال النقاش بضرورة العمل على تحسين الخدمات الأساسية في المخيم، مثل:
وفي تصريح خاص للشيخ لأحد وجهاء المخيم، قال: "إن هذا الاجتماع يعكس حرص أهالي المخيم على تحسين أوضاعهم بأنفسهم، والتكاتف في وجه التحديات. إن تشكيل لجان محلية متفق عليها من الجميع خطوة ضرورية لتوحيد الجهود وتجاوز الخلافات القديمة، كما أن تقديم المصلحة العامة على المصالح الشخصية هو السبيل الوحيد للنهوض بالمخيم."
ورغم أهمية النقاشات، لم يتم الإعلان عن أسماء المرشحين للجان التي ستقوم بتسيير أمور المخيم، ما يعكس رغبة الأهالي في اختيار الأعضاء بشكل توافقي وديمقراطي لضمان تحقيق مصلحة المخيم ككل.
ختاماً، يعوّل أهالي المخيم على متابعة هذه المبادرات وتطبيقها على أرض الواقع لتحسين ظروف الحياة وتخفيف الأعباء اليومية التي يعانون منها.