مجموعة العمل| حلب
في ظل الحاجة الماسة إلى فريق طوارئ سريع الاستجابة داخل المخيم، وخاصة مع بُعد مراكز الإطفاء عن المنطقة، أطلق شباب المخيم مبادرة تهدف إلى تدريب وتأهيل المتطوعين على إخماد الحرائق والإسعافات الأولية، مع توفير معدات الإطفاء اللازمة لضمان سلامة السكان وتعزيز الأمن المجتمعي.
وقد تم تحديد المبنى المناسب لهذه المبادرة، وهو المشغل القديم للخياطة الذي كان تحت إشراف المعلمة أم حسن السعدي، ليكون مقرًا للتدريب ومستودعًا للمعدات الضرورية. المبنى جاهز تمامًا لاحتضان أنشطة المبادرة بما يلبي احتياجات المجتمع.
وتناشد المبادرة لجنة المخيم وجميع الجهات المعنية، من مؤسسات وأفراد، لتقديم الدعم اللازم والمساهمة في إنجاح هذا المشروع الحيوي، الذي يمثل خطوة نوعية نحو حماية أهل المخيم وتعزيز ثقافة السلامة العامة.
تأتي هذه المبادرة كإجابة ملحّة على التحديات التي تواجه المخيم، وتفتح الباب أمام الشباب للإسهام في تحسين ظروفهم وضمان حياة أكثر أمانًا للجميع.
مجموعة العمل| حلب
في ظل الحاجة الماسة إلى فريق طوارئ سريع الاستجابة داخل المخيم، وخاصة مع بُعد مراكز الإطفاء عن المنطقة، أطلق شباب المخيم مبادرة تهدف إلى تدريب وتأهيل المتطوعين على إخماد الحرائق والإسعافات الأولية، مع توفير معدات الإطفاء اللازمة لضمان سلامة السكان وتعزيز الأمن المجتمعي.
وقد تم تحديد المبنى المناسب لهذه المبادرة، وهو المشغل القديم للخياطة الذي كان تحت إشراف المعلمة أم حسن السعدي، ليكون مقرًا للتدريب ومستودعًا للمعدات الضرورية. المبنى جاهز تمامًا لاحتضان أنشطة المبادرة بما يلبي احتياجات المجتمع.
وتناشد المبادرة لجنة المخيم وجميع الجهات المعنية، من مؤسسات وأفراد، لتقديم الدعم اللازم والمساهمة في إنجاح هذا المشروع الحيوي، الذي يمثل خطوة نوعية نحو حماية أهل المخيم وتعزيز ثقافة السلامة العامة.
تأتي هذه المبادرة كإجابة ملحّة على التحديات التي تواجه المخيم، وتفتح الباب أمام الشباب للإسهام في تحسين ظروفهم وضمان حياة أكثر أمانًا للجميع.