مجموعة العمل| ريف دمشق
شهد مخيم جرمانا اليوم خطوة إيجابية نحو استعادة الخدمات الأساسية، حيث تم بنجاح إصلاح وتركيب المحولة الكهربائية المغذية لحي البلاط، وذلك بعد انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة لأكثر من أسبوعين. جاءت هذه الخطوة نتيجة جهود تعاونية من قبل عدد من أهالي المخيم المختصين في مجال الكهرباء، الذين عملوا بجد لاستعادة الطاقة الكهربائية، مما أعاد الأمل لسكان المنطقة الذين عانوا من انقطاع التيار لفترات طويلة.
على الرغم من هذه الجهود، لا تزال الكهرباء تشهد انقطاعات متكررة، مما يسلط الضوء على الحاجة الماسة إلى دعم إضافي وتحسين البنية التحتية الكهربائية في المخيم. وأعرب السكان عن أملهم في أن تكون هذه الخطوة بداية لتحسن الظروف المعيشية اليومية، مع مطالبتهم بتوفير حلول مستدامة لضمان استقرار التيار الكهربائي وتجنب تكرار مثل هذه الأزمات في المستقبل.
يأتي هذا الإصلاح في وقت يشهد فيه المخيم تزايدًا في المطالبات بتحسين الخدمات الأساسية، بما في ذلك الكهرباء والمياه، وسط ظروف معيشية صعبة. وتظل الحاجة إلى تدخلات أكبر من الجهات المعنية لتعزيز البنية التحتية وتوفير الخدمات بشكل مستمر أمرًا ملحًا لضمان حياة كريمة لسكان المخيم.
مجموعة العمل| ريف دمشق
شهد مخيم جرمانا اليوم خطوة إيجابية نحو استعادة الخدمات الأساسية، حيث تم بنجاح إصلاح وتركيب المحولة الكهربائية المغذية لحي البلاط، وذلك بعد انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة لأكثر من أسبوعين. جاءت هذه الخطوة نتيجة جهود تعاونية من قبل عدد من أهالي المخيم المختصين في مجال الكهرباء، الذين عملوا بجد لاستعادة الطاقة الكهربائية، مما أعاد الأمل لسكان المنطقة الذين عانوا من انقطاع التيار لفترات طويلة.
على الرغم من هذه الجهود، لا تزال الكهرباء تشهد انقطاعات متكررة، مما يسلط الضوء على الحاجة الماسة إلى دعم إضافي وتحسين البنية التحتية الكهربائية في المخيم. وأعرب السكان عن أملهم في أن تكون هذه الخطوة بداية لتحسن الظروف المعيشية اليومية، مع مطالبتهم بتوفير حلول مستدامة لضمان استقرار التيار الكهربائي وتجنب تكرار مثل هذه الأزمات في المستقبل.
يأتي هذا الإصلاح في وقت يشهد فيه المخيم تزايدًا في المطالبات بتحسين الخدمات الأساسية، بما في ذلك الكهرباء والمياه، وسط ظروف معيشية صعبة. وتظل الحاجة إلى تدخلات أكبر من الجهات المعنية لتعزيز البنية التحتية وتوفير الخدمات بشكل مستمر أمرًا ملحًا لضمان حياة كريمة لسكان المخيم.
