مجموعة العمل| ريف دمشق
تعرض الكابل الكهربائي المغذي لمضخة المياه في مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق للسرقة، ما أدى إلى حرمان الأهالي من مياه الشرب، في ظل أزمة مائية متفاقمة يعاني منها المخيم.
وأثارت هذه الحادثة موجة من الغضب بين السكان، حيث اعتبر البعض أن مرتكبي هذه الجرائم لا يملكون وازعًا دينيًا أو أخلاقيًا، بل يتمادون في أفعالهم بسبب غياب الردع الكافي، مطالبين بالكشف عن هوياتهم ونشر أسمائهم للحد من هذه الظاهرة.
ورأى آخرون أن غياب الرقابة والتساهل معهم هو ما شجع اللصوص على تكرار هذه الافعال، حيث أصبح “السارق أكثر جرأة من شيخ الجامع”، وفق تعبير أحد الأهالي. وشدد البعض على أهمية توثيق مثل هذه الحوادث بالأدلة، مثل تسجيلات كاميرات المراقبة أو تصوير مقاطع فيديو، لتجنب توجيه اتهامات باطلة.
كما أشار عدد من الأهالي إلى أن هذه السرقات تتم على أيدي بعض مدمني المخدرات وأصحاب السوابق، مطالبين بإبلاغ الجهات المختصة واتخاذ إجراءات حازمة بحقهم. ودعا آخرون إلى ضرورة توخي الحذر، خاصة أن بعض السارقين قد لا يترددون في استخدام العنف، ما يشكل خطرًا على سلامة السكان.
وسط هذه الأوضاع، يستمر الأهالي في مناشداتهم لتأمين مادة الديزل وتشغيل المولدات البديلة، في محاولة لتخفيف الأعباء المعيشية التي تتفاقم يومًا بعد يوم.
مجموعة العمل| ريف دمشق
تعرض الكابل الكهربائي المغذي لمضخة المياه في مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق للسرقة، ما أدى إلى حرمان الأهالي من مياه الشرب، في ظل أزمة مائية متفاقمة يعاني منها المخيم.
وأثارت هذه الحادثة موجة من الغضب بين السكان، حيث اعتبر البعض أن مرتكبي هذه الجرائم لا يملكون وازعًا دينيًا أو أخلاقيًا، بل يتمادون في أفعالهم بسبب غياب الردع الكافي، مطالبين بالكشف عن هوياتهم ونشر أسمائهم للحد من هذه الظاهرة.
ورأى آخرون أن غياب الرقابة والتساهل معهم هو ما شجع اللصوص على تكرار هذه الافعال، حيث أصبح “السارق أكثر جرأة من شيخ الجامع”، وفق تعبير أحد الأهالي. وشدد البعض على أهمية توثيق مثل هذه الحوادث بالأدلة، مثل تسجيلات كاميرات المراقبة أو تصوير مقاطع فيديو، لتجنب توجيه اتهامات باطلة.
كما أشار عدد من الأهالي إلى أن هذه السرقات تتم على أيدي بعض مدمني المخدرات وأصحاب السوابق، مطالبين بإبلاغ الجهات المختصة واتخاذ إجراءات حازمة بحقهم. ودعا آخرون إلى ضرورة توخي الحذر، خاصة أن بعض السارقين قد لا يترددون في استخدام العنف، ما يشكل خطرًا على سلامة السكان.
وسط هذه الأوضاع، يستمر الأهالي في مناشداتهم لتأمين مادة الديزل وتشغيل المولدات البديلة، في محاولة لتخفيف الأعباء المعيشية التي تتفاقم يومًا بعد يوم.