مجموعة العمل| سوريا
صدرت حديثاً في دمشق المجموعة القصصية "اليوم التالي" للكاتب الفلسطيني عمر سعيد، عن دار النشر للخدمات الإعلامية "شور.كوم". تتألف المجموعة من 84 صفحة من القطع المتوسط، ويزين غلافها لوحة من إبداع الفنان التشكيلي محمد منصور.
تتناول المجموعة إحدى عشرة قصة تسلط الضوء على الواقع الفلسطيني، سواء في غزة أو المخيمات، لتكون مرآة تعكس معاناة الشعب الفلسطيني وآماله في الحرية والحياة الكريمة. تحمل القصص عناوين متنوعة مثل: "نصف حياة"، "حياة أقل"، "الرحيل جنوباً"، "الخروج"، "زهر وعرائس السكر"، "في الطريق إليكِ"، "المحسوم"، "جدران جدعون"، "أرض النور الصغرى"، "اليوم التالي"، و"آخر الأوراق المتساقطة".
تتميز "اليوم التالي" بالتركيز على قضايا إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء على الشهيد ومقابر الشهداء كرمز للتضحية والنضال الفلسطيني. وتعد المجموعة دعوة للتأمل في واقع القضية الفلسطينية والتفاعل مع آمال شعبها.
الكاتب عمر سعيد، المولود في مخيم جرمانا عام 1970، ينتمي بأصوله إلى قضاء صفد – البقارة. ويقيم في سوريا، حيث جعل من قلمه صوتاً يعبر عن الحلم الفلسطيني بالعودة والحرية.
"اليوم التالي" ليست مجرد مجموعة قصصية، بل شهادة أدبية تلامس الجرح الفلسطيني وتدعو القارئ للتفكر في معاناة شعب يبحث عن حياة أفضل وأرض يستعيدها.
مجموعة العمل| سوريا
صدرت حديثاً في دمشق المجموعة القصصية "اليوم التالي" للكاتب الفلسطيني عمر سعيد، عن دار النشر للخدمات الإعلامية "شور.كوم". تتألف المجموعة من 84 صفحة من القطع المتوسط، ويزين غلافها لوحة من إبداع الفنان التشكيلي محمد منصور.
تتناول المجموعة إحدى عشرة قصة تسلط الضوء على الواقع الفلسطيني، سواء في غزة أو المخيمات، لتكون مرآة تعكس معاناة الشعب الفلسطيني وآماله في الحرية والحياة الكريمة. تحمل القصص عناوين متنوعة مثل: "نصف حياة"، "حياة أقل"، "الرحيل جنوباً"، "الخروج"، "زهر وعرائس السكر"، "في الطريق إليكِ"، "المحسوم"، "جدران جدعون"، "أرض النور الصغرى"، "اليوم التالي"، و"آخر الأوراق المتساقطة".
تتميز "اليوم التالي" بالتركيز على قضايا إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء على الشهيد ومقابر الشهداء كرمز للتضحية والنضال الفلسطيني. وتعد المجموعة دعوة للتأمل في واقع القضية الفلسطينية والتفاعل مع آمال شعبها.
الكاتب عمر سعيد، المولود في مخيم جرمانا عام 1970، ينتمي بأصوله إلى قضاء صفد – البقارة. ويقيم في سوريا، حيث جعل من قلمه صوتاً يعبر عن الحلم الفلسطيني بالعودة والحرية.
"اليوم التالي" ليست مجرد مجموعة قصصية، بل شهادة أدبية تلامس الجرح الفلسطيني وتدعو القارئ للتفكر في معاناة شعب يبحث عن حياة أفضل وأرض يستعيدها.
