مجموعة العمل| ريف دمشق
قامت جمعية قربان اليوم بتوزيع 255 ربطة خبز في مخيم جرمانا، بالقرب من جامع عمر بن الخطاب، استجابةً للاحتياجات الغذائية العاجلة للأسر الفلسطينية المقيمة في المخيم، كما وزعت الجمعية سيارة ماء فيجة لتأمين مياه الشرب النظيفة للسكان.
وأكدت الجمعية أنها ستواصل حملتها الإغاثية يوم السبت القادم، حيث سيتم توزيع 145 ربطة خبز إضافية، إلى جانب سيارة ماء فيجة أخرى، لتغطية احتياجات المزيد من الأسر في المخيم.
وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة من الأنشطة الإنسانية التي تنفذها جمعية قربان لدعم العائلات الفلسطينية في المخيمات، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
لم تقتصر جهود جمعية قربان على مخيم جرمانا، إذ سبق لها تنفيذ حملات إغاثية متعددة في مخيم خان دنون، حيث وزعت الخبز والمياه على الأسر المحتاجة، بالإضافة إلى تنظيم حملات دعم غذائي وصحي، وتوفير مساعدات للأيتام وكبار السن.
كما ساهمت الجمعية في تجهيز وجبات إفطار رمضانية وتوزيع مستلزمات شتوية لمساعدة العائلات خلال فصل الشتاء القاسي.
وتؤكد جمعية قربان استمرارها في تقديم الدعم للأسر الفلسطينية في مختلف المخيمات، إيمانًا بدورها الإنساني ومسؤوليتها تجاه الفئات الأكثر احتياجاً.
مجموعة العمل| ريف دمشق
قامت جمعية قربان اليوم بتوزيع 255 ربطة خبز في مخيم جرمانا، بالقرب من جامع عمر بن الخطاب، استجابةً للاحتياجات الغذائية العاجلة للأسر الفلسطينية المقيمة في المخيم، كما وزعت الجمعية سيارة ماء فيجة لتأمين مياه الشرب النظيفة للسكان.
وأكدت الجمعية أنها ستواصل حملتها الإغاثية يوم السبت القادم، حيث سيتم توزيع 145 ربطة خبز إضافية، إلى جانب سيارة ماء فيجة أخرى، لتغطية احتياجات المزيد من الأسر في المخيم.
وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة من الأنشطة الإنسانية التي تنفذها جمعية قربان لدعم العائلات الفلسطينية في المخيمات، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
لم تقتصر جهود جمعية قربان على مخيم جرمانا، إذ سبق لها تنفيذ حملات إغاثية متعددة في مخيم خان دنون، حيث وزعت الخبز والمياه على الأسر المحتاجة، بالإضافة إلى تنظيم حملات دعم غذائي وصحي، وتوفير مساعدات للأيتام وكبار السن.
كما ساهمت الجمعية في تجهيز وجبات إفطار رمضانية وتوزيع مستلزمات شتوية لمساعدة العائلات خلال فصل الشتاء القاسي.
وتؤكد جمعية قربان استمرارها في تقديم الدعم للأسر الفلسطينية في مختلف المخيمات، إيمانًا بدورها الإنساني ومسؤوليتها تجاه الفئات الأكثر احتياجاً.