مجموعة العمل| حمص
أعلنت عائلة الطالبة الفلسطينية إسراء دواه، طالبة الصف التاسع، عن فقدان الاتصال بابنتها منذ يوم أمس، بعد خروجها من منزلها في مدينة حمص للتقديم على شهادتها، دون أن تعود أو تتمكن العائلة من الوصول إليها.
ووجّهت العائلة نداءً عاجلاً إلى كل من يمتلك أي معلومات عن إسراء، داعيةً الجهات المعنية والمجتمع المحلي إلى المساعدة في العثور عليها، معربةً عن قلقها البالغ على مصيرها.
وتقيم العائلة في مدينة حمص بعد تهجيرها من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوب العاصمة دمشق، حيث تعاني العديد من العائلات الفلسطينية المهجّرة من أوضاع معيشية صعبة.
يأتي هذا الحادث بعد أسابيع من تسجيل حالة اختطاف مماثلة للفتاة الفلسطينية سيما فراس ساعد، وهي طالبة جامعية من منطقة الفرقان في حلب، تعود أصولها إلى مخيم النيرب، وقد عُثر عليها بعد يوم واحد من اختطافها، حيث تمكنت قوى الأمن العام من القبض على الجناة في مدينة حمص.
وأثارت هذه الحوادث مخاوف واسعة بين الأهالي، وسط مطالبات بتكثيف الجهود الأمنية لحماية الفتيات ومنع تكرار مثل هذه الجرائم.
مجموعة العمل| حمص
أعلنت عائلة الطالبة الفلسطينية إسراء دواه، طالبة الصف التاسع، عن فقدان الاتصال بابنتها منذ يوم أمس، بعد خروجها من منزلها في مدينة حمص للتقديم على شهادتها، دون أن تعود أو تتمكن العائلة من الوصول إليها.
ووجّهت العائلة نداءً عاجلاً إلى كل من يمتلك أي معلومات عن إسراء، داعيةً الجهات المعنية والمجتمع المحلي إلى المساعدة في العثور عليها، معربةً عن قلقها البالغ على مصيرها.
وتقيم العائلة في مدينة حمص بعد تهجيرها من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، جنوب العاصمة دمشق، حيث تعاني العديد من العائلات الفلسطينية المهجّرة من أوضاع معيشية صعبة.
يأتي هذا الحادث بعد أسابيع من تسجيل حالة اختطاف مماثلة للفتاة الفلسطينية سيما فراس ساعد، وهي طالبة جامعية من منطقة الفرقان في حلب، تعود أصولها إلى مخيم النيرب، وقد عُثر عليها بعد يوم واحد من اختطافها، حيث تمكنت قوى الأمن العام من القبض على الجناة في مدينة حمص.
وأثارت هذه الحوادث مخاوف واسعة بين الأهالي، وسط مطالبات بتكثيف الجهود الأمنية لحماية الفتيات ومنع تكرار مثل هذه الجرائم.