مجموعة العمل | حماة
في استجابة لمطالب الأهالي المحقة، أطلق فريق "واعتصموا" التطوعي مبادرة لإنارة شوارع وأزقة مخيم العائدين في حماة، بعد أن عانى المخيم من ظلام دامس أثر على حياة السكان اليومية.
وبدأت المبادرة بتركيب نقاط ضوئية في المواقع الأكثر حاجة، مما انعكس إيجاباً على سهولة التنقل، لا سيما لكبار السن، وساهم في الحد من مخاطر التعثر والسقوط في الحفر.
وأوضح المشرفان على المشروع، د. محمد أبو دهيس ود. محمد طروية، أن الفريق أجرى دراسة لتحديد المناطق الأكثر احتياجاً للإنارة، ونجح في تأمين التمويل اللازم من متبرعين، وفي المرحلة الأولى، يتم حالياً تركيب 15 نقطة ضوئية، مع إضافة لمبات مساعدة لتعزيز الإضاءة في بعض المواقع.
ويواصل فريق "واعتصموا" نشاطه في المخيم، حيث يجري التحضير لعدة فعاليات خلال شهر رمضان المبارك، في إطار جهوده المستمرة لدعم الأهالي والتخفيف من معاناتهم.
لقيت المبادرة ترحيباً واسعاً بين سكان المخيم، الذين عبروا عن امتنانهم للفريق على الجهود المبذولة لتحسين ظروفهم المعيشية، وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات التي تعكس روح التكافل والتعاون، وتسهم في الارتقاء بالخدمات داخل المخيمات الفلسطينية.
مجموعة العمل | حماة
في استجابة لمطالب الأهالي المحقة، أطلق فريق "واعتصموا" التطوعي مبادرة لإنارة شوارع وأزقة مخيم العائدين في حماة، بعد أن عانى المخيم من ظلام دامس أثر على حياة السكان اليومية.
وبدأت المبادرة بتركيب نقاط ضوئية في المواقع الأكثر حاجة، مما انعكس إيجاباً على سهولة التنقل، لا سيما لكبار السن، وساهم في الحد من مخاطر التعثر والسقوط في الحفر.
وأوضح المشرفان على المشروع، د. محمد أبو دهيس ود. محمد طروية، أن الفريق أجرى دراسة لتحديد المناطق الأكثر احتياجاً للإنارة، ونجح في تأمين التمويل اللازم من متبرعين، وفي المرحلة الأولى، يتم حالياً تركيب 15 نقطة ضوئية، مع إضافة لمبات مساعدة لتعزيز الإضاءة في بعض المواقع.
ويواصل فريق "واعتصموا" نشاطه في المخيم، حيث يجري التحضير لعدة فعاليات خلال شهر رمضان المبارك، في إطار جهوده المستمرة لدعم الأهالي والتخفيف من معاناتهم.
لقيت المبادرة ترحيباً واسعاً بين سكان المخيم، الذين عبروا عن امتنانهم للفريق على الجهود المبذولة لتحسين ظروفهم المعيشية، وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات التي تعكس روح التكافل والتعاون، وتسهم في الارتقاء بالخدمات داخل المخيمات الفلسطينية.