مجموعة العمل | سورية
يواجه آلاف النازحين الفلسطينيين صعوبات تعيقهم من العودة إلى مخيماتهم وتجمعاتهم في سورية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار كمخيم اليرموك وحندرات وتجمع القابون وغيرها، ومن أبرز تلك الصعوبات:
- تدمير البنية التحتية:
حيث تضررت المنازل والمرافق العامة في المخيمات بشكل كبير نتيجة للحرب، مما يجعل العودة إليها صعبة للغاية.
وتدمير شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء، مما يزيد من معاناة العائدين.
وصعوبة الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة، مما يجعل الحياة في المخيمات غير مستدامة.
- الأوضاع الاقتصادية الصعبة:
ارتفاع تكاليف المعيشة في سورية، مما يجعل العودة إلى المخيمات مكلفة للغاية بالنسبة للنازحين.
صعوبة الحصول على فرص عمل، مما يزيد من الأعباء المالية على العائدين.
نقص في الموارد المالية لدى المنظمات الإنسانية، مما يقلل من قدرتها على تقديم المساعدة للنازحين.
وجود الألغام والمتفجرات في بعض المناطق، مما يشكل خطرًا على حياة العائدين كمخيم حندرات .
ضعف الضبط الأمني في بعض المناطق مما أدى لجرائم قتل وتواصل اعمال السرقة، مستغلين الوضع غير المستقر فيها.
بالإضافة إلى هذه الصعوبات، هناك العديد من التحديات الأخرى التي تواجه عودة النازحين الفلسطينيين إلى مخيماتهم في سورية، مثل نقص في الموارد المالية، وعدم وجود تنسيق كاف بين المنظمات الإنسانية.
على الرغم من هذه الصعوبات، هناك بعض الجهود التي تبذل لتشجيع عودة النازحين الفلسطينيين إلى مخيماتهم في سورية، مثل تقديم المساعدات الإنسانية، وإعادة تأهيل البنية التحتية، ومع ذلك، لا تزال هذه الجهود غير كافية للتغلب على حجم التحديات القائمة.
مجموعة العمل | سورية
يواجه آلاف النازحين الفلسطينيين صعوبات تعيقهم من العودة إلى مخيماتهم وتجمعاتهم في سورية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار كمخيم اليرموك وحندرات وتجمع القابون وغيرها، ومن أبرز تلك الصعوبات:
- تدمير البنية التحتية:
حيث تضررت المنازل والمرافق العامة في المخيمات بشكل كبير نتيجة للحرب، مما يجعل العودة إليها صعبة للغاية.
وتدمير شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء، مما يزيد من معاناة العائدين.
وصعوبة الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة، مما يجعل الحياة في المخيمات غير مستدامة.
- الأوضاع الاقتصادية الصعبة:
ارتفاع تكاليف المعيشة في سورية، مما يجعل العودة إلى المخيمات مكلفة للغاية بالنسبة للنازحين.
صعوبة الحصول على فرص عمل، مما يزيد من الأعباء المالية على العائدين.
نقص في الموارد المالية لدى المنظمات الإنسانية، مما يقلل من قدرتها على تقديم المساعدة للنازحين.
وجود الألغام والمتفجرات في بعض المناطق، مما يشكل خطرًا على حياة العائدين كمخيم حندرات .
ضعف الضبط الأمني في بعض المناطق مما أدى لجرائم قتل وتواصل اعمال السرقة، مستغلين الوضع غير المستقر فيها.
بالإضافة إلى هذه الصعوبات، هناك العديد من التحديات الأخرى التي تواجه عودة النازحين الفلسطينيين إلى مخيماتهم في سورية، مثل نقص في الموارد المالية، وعدم وجود تنسيق كاف بين المنظمات الإنسانية.
على الرغم من هذه الصعوبات، هناك بعض الجهود التي تبذل لتشجيع عودة النازحين الفلسطينيين إلى مخيماتهم في سورية، مثل تقديم المساعدات الإنسانية، وإعادة تأهيل البنية التحتية، ومع ذلك، لا تزال هذه الجهود غير كافية للتغلب على حجم التحديات القائمة.
