مجموعة العمل| جنوب دمشق
أعلن وليد كردي مسؤول ملف الطلاب في مخيم اليرموك عن قرار نقل دائرة منطقة دمشق (الحلبوني) التابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، من موقعها الحالي في البرامكة إلى مخيم اليرموك، وذلك اعتباراً من 2 مارس 2025، في خطوة تهدف إلى تسهيل وصول الأهالي إلى الخدمات الإدارية وتخفيف أعباء التنقل عليهم، إضافة إلى تعزيز مكانة المخيم وإعادة تأهيله.
وأكد كردي أن هذا الإجراء يأتي ضمن الجهود المستمرة لدعم المخيم وسكانه، خاصة في ظل استمرار عودة الأهالي إلى منازلهم رغم التحديات الكبيرة التي تواجههم، مثل إعادة تأهيل البنية التحتية والخدمات الأساسية.
وأضاف أن هذه الخطوة تعكس الاهتمام الدولي والمحلي بمخيم اليرموك، الذي كان يُعد قبل الأزمة أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في الشتات، قبل أن يتعرض لتدمير واسع نتيجة النزاع.
ويُذكر أن المخيم، الذي كان يُعرف بـ"عاصمة الشتات الفلسطيني"، شهد على مدار السنوات الماضية نزوحاً كبيراً لسكانه، فيما تتواصل الجهود اليوم لإعادة تأهيله وتمكين الأهالي من العودة إليه.
وختم وليد كردي تصريحه بالتأكيد على أن "هذا الإنجاز هو ثمرة صبر أهالي المخيم وصمودهم، متمنياً أن يكون خطوة نحو المزيد من الاستقرار والتقدم للمخيم وسكانه".
مجموعة العمل| جنوب دمشق
أعلن وليد كردي مسؤول ملف الطلاب في مخيم اليرموك عن قرار نقل دائرة منطقة دمشق (الحلبوني) التابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، من موقعها الحالي في البرامكة إلى مخيم اليرموك، وذلك اعتباراً من 2 مارس 2025، في خطوة تهدف إلى تسهيل وصول الأهالي إلى الخدمات الإدارية وتخفيف أعباء التنقل عليهم، إضافة إلى تعزيز مكانة المخيم وإعادة تأهيله.
وأكد كردي أن هذا الإجراء يأتي ضمن الجهود المستمرة لدعم المخيم وسكانه، خاصة في ظل استمرار عودة الأهالي إلى منازلهم رغم التحديات الكبيرة التي تواجههم، مثل إعادة تأهيل البنية التحتية والخدمات الأساسية.
وأضاف أن هذه الخطوة تعكس الاهتمام الدولي والمحلي بمخيم اليرموك، الذي كان يُعد قبل الأزمة أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في الشتات، قبل أن يتعرض لتدمير واسع نتيجة النزاع.
ويُذكر أن المخيم، الذي كان يُعرف بـ"عاصمة الشتات الفلسطيني"، شهد على مدار السنوات الماضية نزوحاً كبيراً لسكانه، فيما تتواصل الجهود اليوم لإعادة تأهيله وتمكين الأهالي من العودة إليه.
وختم وليد كردي تصريحه بالتأكيد على أن "هذا الإنجاز هو ثمرة صبر أهالي المخيم وصمودهم، متمنياً أن يكون خطوة نحو المزيد من الاستقرار والتقدم للمخيم وسكانه".