مجموعة العمل| ريف دمشق
في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، قام جهاز الأمن الداخلي بتعزيز انتشار قواته في الغوطة الغربية، وشملت مخيمات خان الشيح وخان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، كما تم نشر قوات أمنية إضافية على طول أوتوستراد درعا – دمشق، وأوتوستراد السويداء – دمشق، وأوتوستراد دمشق – القنيطرة، حيث تم نصب عدة حواجز أمنية لضبط الأوضاع وتأمين المنطقة بالكامل.
ووفقاً لمصدر أمني في مخيم خان الشيح، جاءت هذه الخطوة بناءً على تعليمات صادرة عن إدارة الأمن العام، وذلك بعد تلقي معلومات عن تحركات مشبوهة لفلول النظام السابق، والتي كانت تخطط لتنفيذ انقلاب في عدة مناطق سورية، وأكد المصدر أن القوات الأمنية تعمل على مراقبة الوضع عن كثب، خاصةً على طريق القنيطرة – دمشق، لمنع أي تهديدات محتملة.
وأكد الجهاز الأمني أن الأوضاع تحت السيطرة بالكامل، وأن القوات الأمنية في حالة تأهب قصوى لمواجهة أي تطورات طارئة، كما حث الأمن العام المواطنين على التعاون مع الأجهزة الأمنية والالتزام بالتعليمات الصادرة حفاظاً على سلامتهم وسلامة المنطقة.
يأتي هذا الاستنفار الأمني في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة لضمان أمن المواطنين والتصدي لأي محاولات لزعزعة الاستقرار، مع التأكيد على أن جميع الإجراءات المتخذة هي وقائية واستباقية لضمان الأمن العام.
وجاء التحرك العسكري والأمني بعد كمائن دامية نصبها مسلحون موالون للنظام السابق، على الطرق المؤدية إلى الساحل السوري، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 15 من عناصر الأمن السوري وإصابة آخرين، ووصفت السلطات السورية هذه الهجمات بالمنسقة.
مجموعة العمل| ريف دمشق
في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، قام جهاز الأمن الداخلي بتعزيز انتشار قواته في الغوطة الغربية، وشملت مخيمات خان الشيح وخان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، كما تم نشر قوات أمنية إضافية على طول أوتوستراد درعا – دمشق، وأوتوستراد السويداء – دمشق، وأوتوستراد دمشق – القنيطرة، حيث تم نصب عدة حواجز أمنية لضبط الأوضاع وتأمين المنطقة بالكامل.
ووفقاً لمصدر أمني في مخيم خان الشيح، جاءت هذه الخطوة بناءً على تعليمات صادرة عن إدارة الأمن العام، وذلك بعد تلقي معلومات عن تحركات مشبوهة لفلول النظام السابق، والتي كانت تخطط لتنفيذ انقلاب في عدة مناطق سورية، وأكد المصدر أن القوات الأمنية تعمل على مراقبة الوضع عن كثب، خاصةً على طريق القنيطرة – دمشق، لمنع أي تهديدات محتملة.
وأكد الجهاز الأمني أن الأوضاع تحت السيطرة بالكامل، وأن القوات الأمنية في حالة تأهب قصوى لمواجهة أي تطورات طارئة، كما حث الأمن العام المواطنين على التعاون مع الأجهزة الأمنية والالتزام بالتعليمات الصادرة حفاظاً على سلامتهم وسلامة المنطقة.
يأتي هذا الاستنفار الأمني في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة لضمان أمن المواطنين والتصدي لأي محاولات لزعزعة الاستقرار، مع التأكيد على أن جميع الإجراءات المتخذة هي وقائية واستباقية لضمان الأمن العام.
وجاء التحرك العسكري والأمني بعد كمائن دامية نصبها مسلحون موالون للنظام السابق، على الطرق المؤدية إلى الساحل السوري، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 15 من عناصر الأمن السوري وإصابة آخرين، ووصفت السلطات السورية هذه الهجمات بالمنسقة.