map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مسيرة تضامنية في مخيم سبينة لدعم الإجراءات الحكومية السورية ضد فلول النظام

تاريخ النشر : 07-03-2025
مسيرة تضامنية في مخيم سبينة لدعم الإجراءات الحكومية السورية ضد فلول النظام

مجموعة العمل| ريف دمشق

شهد مخيم سبينة، اليوم الجمعة، مسيرة تضامنية حاشدة بعد صلاة الجمعة، أظهرت دعماً قوياً للإجراءات التي تتخذها الحكومة السورية في مواجهة فلول النظام والميليشيات التابعة له.

جاءت هذه المسيرة كتعبير عن التكاتف بين أبناء الشعبين السوري والفلسطيني، حيث خرج المشاركون من المساجد حاملين الأعلام السورية والفلسطينية، مرددين شعارات تؤكد وحدة الدم والمصير بين الشعبين.

جابت المسيرة الشارع الرئيسي للمخيم والمناطق المحيطة به، حيث رفع المشاركون شعارات مثل "فلسطيني سوري واحد" و"لا للذل والهوان"، مؤكدين رفضهم لأي محاولات لإثارة الفتنة الطائفية أو العودة إلى الممارسات التي تهدد أمن واستقرار البلاد. وأكد المشاركون أن الشعبين السوري والفلسطيني يواجهان عدواً واحداً، وأن أمنهما ومستقبلهما مرتبطان بشكل وثيق.

وأعرب الأهالي عن دعمهم الكامل لقوات الأمن العام ووزارة الدفاع السورية، مؤكدين على أهمية هذا الدعم في تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، كما أكد الشباب المشاركون في المسيرة على استعدادهم التام لمساندة قوات الأمن والدفاع بكل الوسائل المتاحة، رافضين أي محاولات لإعادة البلاد إلى حالة الفوضى والاستبداد.

خلال المسيرة، أكد رجال الدين وكبار الأهالي على أهمية الحفاظ على وحدة الصف بين أبناء الشعب السوري، ورفض أي محاولات لاستغلال الطائفية كأداة لتقسيم المجتمع. وأشاروا إلى أن مثل هذه المحاولات لن تكون إلا ورقة رابحة لفلول النظام وأتباعه، الذين يسعون لإعادة إنتاج الأزمات في سوريا.

تُعد هذه المسيرة التضامنية تعبيراً واضحاً من أبناء مخيم سبينة عن وقوفهم إلى جانب الحكومة في مواجهة التحديات، ودعماً لها في تحقيق الأمن والاستقرار، كما تؤكد على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية ورفض أي محاولات لزعزعة النسيج الاجتماعي في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21232

مجموعة العمل| ريف دمشق

شهد مخيم سبينة، اليوم الجمعة، مسيرة تضامنية حاشدة بعد صلاة الجمعة، أظهرت دعماً قوياً للإجراءات التي تتخذها الحكومة السورية في مواجهة فلول النظام والميليشيات التابعة له.

جاءت هذه المسيرة كتعبير عن التكاتف بين أبناء الشعبين السوري والفلسطيني، حيث خرج المشاركون من المساجد حاملين الأعلام السورية والفلسطينية، مرددين شعارات تؤكد وحدة الدم والمصير بين الشعبين.

جابت المسيرة الشارع الرئيسي للمخيم والمناطق المحيطة به، حيث رفع المشاركون شعارات مثل "فلسطيني سوري واحد" و"لا للذل والهوان"، مؤكدين رفضهم لأي محاولات لإثارة الفتنة الطائفية أو العودة إلى الممارسات التي تهدد أمن واستقرار البلاد. وأكد المشاركون أن الشعبين السوري والفلسطيني يواجهان عدواً واحداً، وأن أمنهما ومستقبلهما مرتبطان بشكل وثيق.

وأعرب الأهالي عن دعمهم الكامل لقوات الأمن العام ووزارة الدفاع السورية، مؤكدين على أهمية هذا الدعم في تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، كما أكد الشباب المشاركون في المسيرة على استعدادهم التام لمساندة قوات الأمن والدفاع بكل الوسائل المتاحة، رافضين أي محاولات لإعادة البلاد إلى حالة الفوضى والاستبداد.

خلال المسيرة، أكد رجال الدين وكبار الأهالي على أهمية الحفاظ على وحدة الصف بين أبناء الشعب السوري، ورفض أي محاولات لاستغلال الطائفية كأداة لتقسيم المجتمع. وأشاروا إلى أن مثل هذه المحاولات لن تكون إلا ورقة رابحة لفلول النظام وأتباعه، الذين يسعون لإعادة إنتاج الأزمات في سوريا.

تُعد هذه المسيرة التضامنية تعبيراً واضحاً من أبناء مخيم سبينة عن وقوفهم إلى جانب الحكومة في مواجهة التحديات، ودعماً لها في تحقيق الأمن والاستقرار، كما تؤكد على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية ورفض أي محاولات لزعزعة النسيج الاجتماعي في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21232