map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

شمال سورية.. المهجرون الفلسطينيون يترقبون مساعدات الأونروا بعد تسجيلهم

تاريخ النشر : 01-01-1970
شمال سورية.. المهجرون الفلسطينيون يترقبون مساعدات الأونروا بعد تسجيلهم

‎‏‎مجموعة العمل | شمال سورية 
‎‏‎يترقب المهجرون الفلسطينيون شمال سورية توزيع وكالة(أونروا) مساعداتهم عليهم، وذلك بعد إعلان الوكالة إغلاق تسجيل العائلات الفلسطينية النازحة في مناطق شمال سوريا.
‎‏‎تحديث بيانات الأونروا جاء بعد انقطاع دام قرابة 7 سنوات من تهجير الفلسطنيين من مناطقهم في دمشق وريفها وغيرها من المناطق، وتهدف هذه الخطوة إلى تمهيد الطريق لصرف المساعدات المالية التي كانت معلقة سابقًا بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق التي تقع خارج سيطرة الحكومة السورية.
‎‏‎يأتي هذا الإجراء في ظل ظروف معيشية صعبة يعاني منها اللاجئون الفلسطينيون في الشمال السوري، حيث يواجهون تحديات في العودة إلى مخيماتهم، بالإضافة إلى صعوبات مادية في إعادة بناء منازلهم المتضررة. 
‎‏‎وقد عانت العائلات الفلسطينية النازحة في شمال سوريا وإدلب من صعوبات في الحصول على الخدمات لسنوات طويلة، وكانت أونروا تشير إلى صعوبة الوصول إلى هذه المناطق كسبب رئيسي. 
‎وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 1600 عائلة فلسطينية تعيش في الشمال السوري، موزعة: 700 عائلة في إدلب وأريافها، 500 عائلة في ريف حلب الشمالي، 250 عائلة في مخيم دير بلوط بريف جنديريس، و70 عائلة في مدينة جنديريس. وتعتمد غالبية هذه العائلات على المساعدات الإنسانية، إلا أن غالبية الجمعيات والمؤسسات الإغاثية أوقفت عملها في الشمال  السوري مما زاد من صعوبات الحياة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21246

‎‏‎مجموعة العمل | شمال سورية 
‎‏‎يترقب المهجرون الفلسطينيون شمال سورية توزيع وكالة(أونروا) مساعداتهم عليهم، وذلك بعد إعلان الوكالة إغلاق تسجيل العائلات الفلسطينية النازحة في مناطق شمال سوريا.
‎‏‎تحديث بيانات الأونروا جاء بعد انقطاع دام قرابة 7 سنوات من تهجير الفلسطنيين من مناطقهم في دمشق وريفها وغيرها من المناطق، وتهدف هذه الخطوة إلى تمهيد الطريق لصرف المساعدات المالية التي كانت معلقة سابقًا بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق التي تقع خارج سيطرة الحكومة السورية.
‎‏‎يأتي هذا الإجراء في ظل ظروف معيشية صعبة يعاني منها اللاجئون الفلسطينيون في الشمال السوري، حيث يواجهون تحديات في العودة إلى مخيماتهم، بالإضافة إلى صعوبات مادية في إعادة بناء منازلهم المتضررة. 
‎‏‎وقد عانت العائلات الفلسطينية النازحة في شمال سوريا وإدلب من صعوبات في الحصول على الخدمات لسنوات طويلة، وكانت أونروا تشير إلى صعوبة الوصول إلى هذه المناطق كسبب رئيسي. 
‎وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 1600 عائلة فلسطينية تعيش في الشمال السوري، موزعة: 700 عائلة في إدلب وأريافها، 500 عائلة في ريف حلب الشمالي، 250 عائلة في مخيم دير بلوط بريف جنديريس، و70 عائلة في مدينة جنديريس. وتعتمد غالبية هذه العائلات على المساعدات الإنسانية، إلا أن غالبية الجمعيات والمؤسسات الإغاثية أوقفت عملها في الشمال  السوري مما زاد من صعوبات الحياة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21246