مجموعة العمل| ريف دمشق
أصدر جهاز الأمن العام في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين قراراً يمنع بيع الألعاب النارية (الفتيش) والمفرقعات بكافة أنواعها، وذلك في إطار جهود الحفاظ على السلامة العامة وتفادي الأضرار الناجمة عن استخدامها. وجاء القرار بناءً على تزايد الشكاوى من المواطنين، الذين أشاروا إلى الأذى الذي تسببه هذه الألعاب، خاصة للأطفال، بالإضافة إلى الإزعاج والضوضاء التي تخلقها، والتي توصف بأنها مزعجة ومرعبة في بعض الأحيان.
وأكد جهاز الأمن العام أن مخالفة هذا القرار ستُعرض المسؤولين عن البيع أو التوزيع للمساءلة والمحاسبة القانونية، داعياً الجميع إلى الالتزام بهذا الإجراء حرصاً على سلامة المواطنين وحماية الأطفال من الأضرار المحتملة.
يأتي هذا القرار في إطار سلسلة من الإجراءات التي تتخذها الجهات الأمنية في المخيم لضبط الأوضاع الأمنية والاجتماعية، وتخفيف المخاطر التي قد تهدد حياة السكان، خاصة في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في المخيم.
وقد لاقى القرار ترحيباً من قبل العديد من الأهالي، الذين أكدوا على أهمية مثل هذه الإجراءات في الحد من الظواهر السلبية التي تؤثر على استقرار المجتمع.
مجموعة العمل| ريف دمشق
أصدر جهاز الأمن العام في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين قراراً يمنع بيع الألعاب النارية (الفتيش) والمفرقعات بكافة أنواعها، وذلك في إطار جهود الحفاظ على السلامة العامة وتفادي الأضرار الناجمة عن استخدامها. وجاء القرار بناءً على تزايد الشكاوى من المواطنين، الذين أشاروا إلى الأذى الذي تسببه هذه الألعاب، خاصة للأطفال، بالإضافة إلى الإزعاج والضوضاء التي تخلقها، والتي توصف بأنها مزعجة ومرعبة في بعض الأحيان.
وأكد جهاز الأمن العام أن مخالفة هذا القرار ستُعرض المسؤولين عن البيع أو التوزيع للمساءلة والمحاسبة القانونية، داعياً الجميع إلى الالتزام بهذا الإجراء حرصاً على سلامة المواطنين وحماية الأطفال من الأضرار المحتملة.
يأتي هذا القرار في إطار سلسلة من الإجراءات التي تتخذها الجهات الأمنية في المخيم لضبط الأوضاع الأمنية والاجتماعية، وتخفيف المخاطر التي قد تهدد حياة السكان، خاصة في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في المخيم.
وقد لاقى القرار ترحيباً من قبل العديد من الأهالي، الذين أكدوا على أهمية مثل هذه الإجراءات في الحد من الظواهر السلبية التي تؤثر على استقرار المجتمع.