مجموعة العمل| حماه
شهدت مدينة حماة وقفة تضامنية كبيرة ومؤثرة لدعم أهالي غزة، بمشاركة واسعة من طلاب مساجد القدس في مخيم العائدين، ومساجد المناخ، والفلاح، والشفاء، والكرنازي.
وتجمع المشاركون في حديقة أم الحسن بساحة العاصي، في حدث نظمه طلاب مشروع "جيل التمكين"، حيث عبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ودعوا إلى وقف العدوان على غزة.
ركزت الوقفة على المطالبة بوقف الهجمات الشرسة على قطاع غزة، وتقديم الدعم الإنساني العاجل لأهالي القطاع، بالإضافة إلى فتح المعابر لدخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، كما أكد المشاركون على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان.
وتميزت الفعالية بتوزيع حبات التمر والماء على الصائمين، حيث تم تقديمها على نية الفرج والتمكين لأهل غزة والشعب الفلسطيني، في خطوة رمزية تعكس التضامن الإنساني والدعم المعنوي.
هذه الوقفة التضامنية جاءت لتؤكد على وحدة الصف الفلسطيني، وتجسد التلاحم بين الشعوب العربية في مواجهة العدوان، وتذكير العالم بضرورة تحركه العاجل لإنقاذ غزة من الأزمة الإنسانية التي تعيشها.
مجموعة العمل| حماه
شهدت مدينة حماة وقفة تضامنية كبيرة ومؤثرة لدعم أهالي غزة، بمشاركة واسعة من طلاب مساجد القدس في مخيم العائدين، ومساجد المناخ، والفلاح، والشفاء، والكرنازي.
وتجمع المشاركون في حديقة أم الحسن بساحة العاصي، في حدث نظمه طلاب مشروع "جيل التمكين"، حيث عبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ودعوا إلى وقف العدوان على غزة.
ركزت الوقفة على المطالبة بوقف الهجمات الشرسة على قطاع غزة، وتقديم الدعم الإنساني العاجل لأهالي القطاع، بالإضافة إلى فتح المعابر لدخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، كما أكد المشاركون على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان.
وتميزت الفعالية بتوزيع حبات التمر والماء على الصائمين، حيث تم تقديمها على نية الفرج والتمكين لأهل غزة والشعب الفلسطيني، في خطوة رمزية تعكس التضامن الإنساني والدعم المعنوي.
هذه الوقفة التضامنية جاءت لتؤكد على وحدة الصف الفلسطيني، وتجسد التلاحم بين الشعوب العربية في مواجهة العدوان، وتذكير العالم بضرورة تحركه العاجل لإنقاذ غزة من الأزمة الإنسانية التي تعيشها.
